الصفحه ٣٢٢ : لا مجال لاستقصائه .. وهو يدل على ما ذكرناه من
__________________
(١) مدينة المعاجز ج
١ ص ١٤٨
الصفحه ٣٢١ : الشخص عليه شعر كثير ،
__________________
(١) الثاقب في
المناقب ج ٢ ص ٢٤٨ ومدينة المعاجز ج ١ ص ١٤١
الصفحه ١٠٤ : الأخطار ص ١٣٢ ومدينة المعاجز ج ١ ص ١٧٣.
الصفحه ٢٥٢ : الله
__________________
(١) البحار ج ٢١ ص ١٥
والإرشاد للمفيد ج ١ ص ١٢٦ وراجع : مدينة المعاجز
الصفحه ٣١٧ : خدمتهم ،
وقد
__________________
(١) البحار ج ٢١ ص ٩
عن الأمالي للمفيد ، وأمالي الطوسي ص ٤ ومدينة
الصفحه ٢٨٠ :
فكيف جاء من
المدينة؟! وكيف كان ينتقل من حصن إلى حصن ، ومن مكان إلى مكان لقضاء حوائجه؟!
وبعد
الصفحه ٢٨٢ : جيوشه ..
علي عليهالسلام فاجأهم :
وفي
البخاري وغيره : أن عليا «عليهالسلام» رمدت عيناه في المدينة
الصفحه ٣٤٥ :
الباب الخامس : حصون خيبر
الفصل الأول : من المدينة .. إلى خيبر ..
تقديم
الصفحه ٥٨ :
المدينة للتحقيق في أمر نبوة رسول الله «صلىاللهعليهوآله» (٢).
كما أنه هو
الذي كتب إليه النبي
الصفحه ٥٩ : السنن
المسندة ص ١٧٩ وكشف الخفاء ج ١ ص ٣٨٨ ودفع شبهة التشبيه لابن الجوزي ص ٥٣ وتاريخ
مدينة دمشق ج ٦٩
الصفحه ٦٩ : :
ماذا عن خيبر؟!
خيبر اسم منطقة
تقع على ثلاثة أيام من المدينة ، على يسار الحاج القادم من الشام. وبينها
الصفحه ٧٢ : «صلىاللهعليهوآله» إلى المدينة من الحديبية ، وذلك في ذي الحجة ـ كما قال
ابن إسحاق ـ من سنة ست ، مكث بها عشرين ليلة
الصفحه ٧٨ : يسيرون على نفس الطريق.
المستخلف على المدينة :
وقال
ابن هشام وغيره : إنه «صلىاللهعليهوآله» استخلف
الصفحه ٨٢ : المدينة بالخطر :
قال
الصالحي الشامي :
ولما تجهز رسول
الله «صلىاللهعليهوآله» والناس ، شق على يهود
الصفحه ٨٤ : ، فبعتها منه (١).
ونقول
:
١ ـ إن يهود
المدينة قد جربوا حظهم في الحرب مع رسول الله «صلىاللهعليهوآله