الصفحه ٧١ : بكر ، بين مكة والمدينة ، وهي نجدية ، فيها
مزارع ونخل كثير» (٢).
ونقول
:
إن الحديث عن
كون خيبر نعم
الصفحه ٧٣ : المدينة عشر ليال (٣).
وعن
سليمان التيمي : خمسة عشر يوما (٤).
وقيل
: أقام شهرا
وبعض شهر (٥).
وقال
الصفحه ٨٣ :
خيبر أهلك أهل خيبر ، كما أهلك بني قينقاع ، والنضير ، وقريظة.
ولم يبق أحد من
يهود المدينة له على
الصفحه ١٠٨ : من الأرض أهلكم أهلكم
بحفياء (أو حيفاء ـ موضع قرب المدينة) ، فإنكم قد خولفتم إليهم.
فرجعوا على
الصعب
الصفحه ١١٢ : علموا بتوجه المسلمين نحو خيبر ، رغم أنهم
يعرفون : أن طريق النبي «صلىاللهعليهوآله» الآتي من المدينة
الصفحه ١١٧ : عشرة آلاف مقاتل صفوفا ،
ثم يقولون : محمد يغزونا؟!! هيهات!! هيهات!! وكان ذلك شأنهم.
وكان يهود
المدينة
الصفحه ١١٩ : ج ٢ ص ١٣٣٩ والجامع الصحيح ج ٢ ص ٢٤١ وفتح الباري ج ٦ ص ٥٦ وشرح
النهج للمعتزلي ج ١١ ص ١٩٤ وتاريخ مدينة دمشق
الصفحه ١٢٥ : وطبقات المحدثين بإصبهان ج ٣
ص ٥٦٠ وتاريخ بغداد ج ٣ ص ٣١٥ وج ١٠ ص ٣٠٣ و ٣٥٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٥ ص ٣٨٨
الصفحه ١٢٦ : ج ٤ ص ٢٦٩ وتاريخ
بغداد ج ٦ ص ١٨٩ وتاريخ مدينة دمشق ج ١٤ ص ٥٥ وميزان الإعتدال ج ١ ص ١١٠ والكشف
الحثيث لسبط
الصفحه ١٣٦ : المواقع كما جرى في الحديبية ، وحين
وصوله «صلىاللهعليهوآله» إلى المدينة مهاجرا من مكة ، فقد كان لناقته
الصفحه ١٤٥ : » من حين خروجه من المدينة ، وقد طال مقامه في خيبر
عشرات الأيام ، وربما بلغ أشهرا ، فالرمد لم يصب عليا
الصفحه ١٥٤ : والكامل لابن عدي ج ٢ ص ٦١ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤٢ ص
٨٩ والبداية والنهاية ج ٧ ص ٣٧٣ والسيرة النبوية لابن
الصفحه ١٨٠ : يوم السقيفة على نيل الخلافة ، حيث جاءت إلى المدينة بقضها وقضيضها واحتلتها ،
واستخرجت كل معارض من بيته
الصفحه ١٨١ : الله «صلىاللهعليهوآله» هذا ، فإنها إحدى قبائل الأعراب التي كانت تحيط
بالمدينة ، ونزل القرآن ليخبر
الصفحه ٢٢٢ : للنسائي ج ٥ ص ١٠٩ وتاريخ مدينة دمشق ج
٤٢ ص ٩٢ و ٩٣ والبداية والنهاية ج ٧ ص ٣٧٣ ونهج الإيمان لابن جبر ص ٣١٨