الصفحه ٤٢٢ : قبله ، ولذا صحّ وضع « لكن » في مكان
« إلّا » ، مثل : ما حضر الأساتذة إلّا طلبتهم ؛ انظر : شرح ابن عقيل
الصفحه ٣٨٢ : « المواقف » وشرحها : « ودعوى
الضرورة في العلم بصحّته لكونه متواترا ، مكابرة! كيف؟! ولم ينقله أكثر أصحاب
الصفحه ٧٨ :
نعم ، هو مذهب بعض أهل السنّة كما هو
صريح ابن حزم (١)
عند كلامه على الآيات المنافية لعصمة إبراهيم
الصفحه ٣٨٦ : « المواقف » وشرحها (٣).
وفيه
أوّلا : إنّ أبا عبيدة فسّر « المولى » في
قوله تعالى : ( مَأْواكُمُ النَّارُ
الصفحه ٨٣ : (٥)
:
« أخرج ابن أبي حاتم ، وابن جرير ، وابن
المنذر ، من طريق بسند صحيح ، عن سعيد بن جبير ، قال : قرأ النبيّ
الصفحه ٥٨ : ـ ١٧٣ ، زاد المسير ٥ / ٣٢٢ ، شرح المقاصد ٥ / ٥٩ ، مجمع الزوائد ٧ / ٧١ و ١١٥
، شرح المواقف ٨ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧
الصفحه ٣٠٦ :
مواطن من « شرح النهج » (٣).
وذكره جماعة كثيرون لا يسع المقام
استقصاءهم (٤)
..
وذكر ابن أبي الحديد
الصفحه ٣١٠ : أنكره السيّد المرتضى ـ قدّس الله
روحه ـ غاية الإنكار ، كما نقله عنه ابن أبي الحديد (٢).
نعم ، ورد في
الصفحه ٣٢٥ :
ونقله ابن أبي الحديد عن الجوهري (١).
وذكره معاوية في كتابه المشهور إلى أمير
المؤمنين ، قال
الصفحه ٧٩ : عصمة
الأنبياء عن الكبائر عمدا حال النبوّة.
كما صرّح الشارح بنسبة الخلاف إلى
الحشوية ..
وصرّح ابن
الصفحه ٣١٧ :
__________________
(١) راجع الصفحة ٢٤٩
ه ٢ من هذا الجزء.
(٢) مصنّف ابن أبي
شيبة ٨ / ٥٧٢ ب ٤٣ ح ٤ ، الإمامة والسياسة ١ / ٣٠
الصفحه ٧٤ :
وقال ابن أبي الحديد (١) : « وقال قوم من الخوارج : يجوز أن
يبعث الله تعالى من كان كافرا قبل الرسالة
الصفحه ٣١١ :
الإمام
ذهبت
الإمامية كافّة إلى أنّ الإمام بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو عليّ ابن
أبي طالب
الصفحه ٦٨ :
وأقول :
إعلم أنّ ما ذكره في نقل الإجماع
والأقوال إنّما هو من كلام « المواقف » وشرحها (١)
، وقد
الصفحه ٧٧ : ، السنن الكبرى ـ للنسائي ـ
٥ / ١٤٧ ـ ١٤٨ ح ٨٥١٩ و ٨٥٢٠ ، مصنّف ابن أبي شيبة ٧ / ٥٢٦ ب ٣٣ ح ١ ، مسند أحمد