الصفحه ٣٣٦ : بحرب له في
نصرتهم ، مع أنّه أبو الحرب وابن بجدتها (١)
وما قام الإسلام إلّا بسيفه ، وما تخلّف عن رسول
الصفحه ٤١٥ : الآية بالأزواج
وعشيرة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بما رواه ابن حجر في « الصواعق » ، من أنّ النبيّ
الصفحه ٨٨ : ، العبر ٢ / ٦٧ ، شذرات الذهب ٢ / ٣٦٦.
(٣) الشفا بتعريف
حقوق المصطفى ٢ / ١٢٥ ، وانظر : شرح الشفا ـ للقاري
الصفحه ١٣٣ : : « قال عمر كلمة
معناها أنّ الوجع قد غلب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » كما في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٧١ : ح ١٣ ، سنن النسائي ١ / ١٩ و ٢٥ ، سنن ابن ماجة ١ /
١١١ ح ٣٠٥ و ٣٠٦ ، سنن الدارمي ١ / ١٢٣ ب ٩ ح ٦٧١
الصفحه ١٧٥ : يحقّ له نفي
المنقصة ، فقد كان إمامهم عمر يفعل ذلك كما عرفت ، وكذلك ابنه عبد الله!
روى مالك في موطّئه
الصفحه ١٨٧ : الترمذي ١ / ٣٣٨ ح ١٨٠ ، سنن النسائي ٣ / ٨٤ ـ ٨٥ ، صحيح ابن
خزيمة ٢ / ٩٨ ح ٩٩٥ ، السنن الكبرى ـ للبيهقي
الصفحه ٢٨٢ : ١.
(١) هو : سالم بن
عتبة ، وقيل : عبيد بن ربيعة ، وقيل : ابن معقل ، أصله من إصطخر فارس ، كان مولى
لامرأة من
الصفحه ٣١٤ : الله ابن
عمّه ، فلا يختلف فيك اثنان (٢).
والزبير ـ مع شجاعته ـ كان معه ، قيل :
إنّه سلّ السيف وقال
الصفحه ٣٢٦ : (٢) وابن الأثير (٣) : « أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام زجر أبا سفيان وقال : والله ما أردت إلّا
الفتنة
الصفحه ٣٣٠ :
» (٢).
قال ابن أبي الحديد في شرح هذا الكلام (٣) : « إعلم أنّه قد تواترت الأخبار عنه عليهالسلام بنحو من هذا
الصفحه ٣٦١ :
فهنا مطلبان :
الأوّل : في صحّته :
وهي لا ريب فيها لأحد إلّا لبعض النصّاب
كما ستعرف.
قال ابن
الصفحه ٣٦٨ : ابن أبي عاصم ،
__________________
(١) ص ١١٩ من الجزء
الأوّل. منه قدسسره.
(٢) والثلاثة الّذين
الصفحه ١٣٥ : ..
__________________
(١) المواقف : ٣٦٣ ،
وانظر : شرح المواقف ٨ / ٢٧٢.
(٢) سورة طه ٢٠ :
٩٤.
(٣) تنزيه الأنبياء
: ١١٧
الصفحه ٢٤٧ : الجبّار ـ ٢٠ ق ١ / ٢١٥ ، شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ١ / ٣.
وقد قال جمع من متكلّمي
الأشاعرة