الصفحه ١٨٢ :
فقلت : أنبئت أنّه : ( اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ )
(١).
فقال : لا أخبرك إلّا بما قال
الصفحه ١٩٧ : الخبر إلّا من وضع القصّاصين
المخنّثين .. فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
وروى البخاري في باب قبول الهدية
الصفحه ٢٠١ :
يشاركه فيها كلّ راو
لها ومصدّق بها!
[ ١٠ ـ حديث طواف النبيّ سليمان عليهالسلام
بمئة امرأة
الصفحه ٢٢١ :
علمنا أنّه يتوب بالأثر.
فإن
قلت : النبيّ لا يتأذّى بشيء يعود إلى
النهي عن المنكر.
قلت
: كيف لا
الصفحه ٢٣٩ : لم يقل بها إلّا من لا عبرة به
وبرأيه.
لكنّ الخصم على عادته وعادة أصحابه في
التسامح بدعاوي الإجماعات
الصفحه ٢٦٦ : الأمراء من ( كتاب الإمارة ) ، عن عبادة بن الصامت ، قال : « دعانا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فبايعناه
الصفحه ٢٦٩ : بجميع أحكام الشريعة علما يقينيّا ؛
لأنّ الله سبحانه قد بلّغ نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أحكاما أتمّها
الصفحه ٢٧٠ : ؛ فلأنّ المملوكية نقص في
الشأن والتصرّف.
وأمّا القرشية ؛ فلأنّها وإن لم يحكم
بها العقل إلّا أنّه لمّا
الصفحه ٢٨١ :
ذهبت الإمامية كافّة إلى أنّ الطريق إلى
تعيين الإمام أمران :
الأوّل
: النصّ من الله تعالى ، أو نبيّه
الصفحه ٣٠٩ : ألزموهم بقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : الأئمّة
من قريش » ..
ففيه
: إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : كلّه قد سمعت إعلام الله
سبحانه انقلاب الأمّة على أعقابها (٦)
، وإخبار النبيّ بأنّهم يتّبعون سنن بني
الصفحه ٣٣٢ :
أظهرهم (١)
، لا يلتفتون إليه بوجه ، بل ينتهزون فرصة اشتغاله بتجهيز النبيّ ويتنازعون الإمرة
بينهم في
الصفحه ٣٤٦ :
المؤمنين عليهالسلام من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كمنزلة هارون من موسى.
ومن المعلوم ثبوت
الصفحه ٣٧٠ : لتشيّعهم ، لو
صح كونهم شيعة؟!
ولكنّ ابن حجر وأشباهه أبوا أن يسمعوا
فضيلة لإمام المتّقين إلّا أن يقولوا
الصفحه ٤٠٥ :
إلى صلاة الغداة
إلّا أتى إلى باب عليّ ، فوضع يده على جنبتي الباب ، ثمّ قال : الصلاة الصلاة