الصفحه ٣٠٨ : نبايع إلّا عليّا! » (٢).
وأمّا
قوله : « وهل يمكن أنّ الأنصار الّذين نصروا
الله ورسوله ... » إلى آخره
الصفحه ٣٢٩ : الترات منهم ، والنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيّ بينهم حتّى بكت ، وقال لها النبيّ : « أنتم المستضعفون
الصفحه ٣٥٠ :
فنزع خاتمه فأعطاه
السائل ، فأتى رسول الله فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨٨ : بالإجمال ؛ لإمكان الاستفسار فيها بأنّ المراد هل هو : لا إله
إلّا الله في السماء أو في الأرض ، أو : لا إله
الصفحه ٤١٨ :
» (١).
واحتاج إلى أن يقول : « من شاء باهلته
أنّها في أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
» كما في « الدرّ
الصفحه ١١٣ :
التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ ) (١)
(٢) ، ورواه
المصنّف هناك عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٥ :
النكاح (١)
وروى البغوي في باب القسم ، من كتاب
النكاح ، من ( مصابيحه ) ، من الحسان : « إنّ النبيّ
الصفحه ١٩٩ : ]
وبنى بي » .. الحديث.
وهذا من أعجب الأحاديث وأفظعها! إذ كيف
لا يستنكر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨٩ : ءه ، فإنّ مساواة عليّ بنفس النبيّ في وجوب محبّته ونصرته على
الإطلاق ، لا تتمّ إلّا بثبوت منزلته له من
الصفحه ٤١٤ :
الآيات بقوله : ( يا نِساءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ ) (١).
ضرورة أنّ هذا
الصفحه ٤٢٩ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم » ، باطل ؛ لمنافاته للقرينة اللفظية ـ
وهي الأخبار السابقة وغيرها
الصفحه ٤٤٢ : أهله وأقاربه إلّا القليل!
ولو سلّم ، فمخالفة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم للعادة دليل على أنّ محلّ
الصفحه ٦٦ : الآية المنقولة ، وخلط صوته بصوت النبيّ حتّى ظنّ أنّه
قرأها.
قالت
الأشاعرة : وإن لم يكن من إلقا
الصفحه ٨٨ : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال له : « والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكا فجّا إلّا سلك فجّا
الصفحه ٩٩ : مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها )
(١) فليس
المقصود به إنساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كيف؟! وقد قال