الصفحه ٢٢٧ : «صلىاللهعليهوآله» فرس أبي عياش ـ هذا فيما يزعمون ـ معاذ بن ماعص ، أو
عائذ بن ماعص فكان ثامنا
الصفحه ٢٢٩ : أبان بن عمرو. كما أن عكاشة أدرك أوبارا وابنه عمروا ، وهما على بعير واحد
فانتظمهما بالرمح ، فقتلهما
الصفحه ٢٣٥ : ء الوفاء ج ٤ ص ١١٥٨ و ١١٥٩ والإصابة ج ٢ ص ٢٢٩ والسنة لابن أبي عاصم (ط
سنة ١٤١٣ ه) ص ٦٠٠ وتاريخ مدينة دمشق
الصفحه ٢٣٧ : (١).
فهذه
الرواية تدل :
أولا
: على أن
المسبية : هي زوجة أبي ذر نفسه ، وليست زوجة ابنه ، كما
الصفحه ٢٤٠ : أحمد ج ٤ ص ٥٣ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٨ ص
٥٥٧ وصحيح ابن حبان ج ١٦ ص ١٣٤ والفايق ج ٢ ص ١٣٦ والطبقات
الصفحه ٢٤٢ : ج ٥ ص ١٩١ والسنن
الكبرى ج ٩ ص ٨٨ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٨ ص ٥٥٦ وسير أعلام النبلاء ج ٣ ص ٣٢٧
وفتح الباري
الصفحه ٢٤٣ : نساء
ورجال؟!
وقد تقدمت
الإشارة إلى ذلك حين الحديث عن تغيير اسم زينب بنت جحش ، واسم أبيها ، من برة
الصفحه ٢٤٥ : السرية هل هو سعيد بن زيد أم هو المقداد كما دلت
عليه أبيات لحسان؟ جاء فيها قوله :
ولسر أولاد
الصفحه ٢٥٤ : للإمام أن يفاضل في الغنيمة ، وهو مذهب أبي حنيفة ،
وإحدى الروايتين عن أحمد (١).
ونقول
:
أولا
: إنه لم
الصفحه ٢٥٥ : أبي طالب «عليهالسلام»
من تاريخ ابن عساكر (تحقيق المحمودي) ج ٣ ص ٩٣ واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٦٢
والضعفا
الصفحه ٢٦٣ : أفلتت :
وقد
تقدم : أن امرأة أبي
ذر قد أفلتت من آسريها على ناقة الرسول الأكرم «صلىاللهعليهوآله» التي
الصفحه ٢٦٥ : وصحيح ابن حبان ج ١٦ ص ١٣٧ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٨ ص
٥٥٨ والطبقات الكبرى ج ٢ ص ٨٤ وتاريخ مدينة دمشق
الصفحه ٢٦٧ : ) ج ٧ ص ٢٧٦ وأسد الغابة ج ٣ ص ٥٩ ولسان الميزان ج ٣ ص ٧٨ ومجمع
الزوائد ج ٩ ص ١٤٧ وكتاب السنة ص ٦٠٠ ومسند أبي
الصفحه ٢٨٢ : ج ٢ ص ٤٥٢ وعن صحيح البخاري ج ١ ص ١١٩ و ١٢٠ وج ٣ ص ٩١ وج ٥ ص ١١٧
وصحيح مسلم ج ٥ ص ١٥٨ وسنن أبي داود ج ١ ص ٦٠٥
الصفحه ٢٨٣ : الكامل في التاريخ ج ٢ ص
٨٠ وعن الطبقات لابن سعد ج ١ ص ٢٥٨ و ٢٥٩ وتاريخ أبي الفداء ج ١ ص ١٤٨ والتنبيه