الصفحه ١٦٤ : ذلك .. فأجابته بما تقدم ، فرجع إلى
النبي «صلىاللهعليهوآله» فأخبره.
وفي
تنبيه الغافلين عن أبي
الصفحه ١٦٦ : دخلت على أبي بكر ، وهو في حشد من المهاجرين
والأنصار ، وغيرهم ، فنيطت دونها ملاءة (يعني ستارا) ، فجلست
الصفحه ١٦٧ : بن نويرة في خلافة أبي بكر : يقول الراوي : «فنظر مالك إلى امرأته
، وهي تنظر الحرب ، وتستر وجهها
الصفحه ١٧٨ :
وَزِينَتَها فَتَعالَيْنَ ..) إلى قوله (أَجْراً عَظِيماً).
قال
: فاخترن الله
ورسوله (١).
٢ ـ وروي عن
أبي
الصفحه ١٧٩ : أَجْراً عَظِيماً) الآيتين كلتيهما.
فقلن
: بل نختار الله
ورسوله ، والدار الآخرة (١).
٣ ـ وعن أبي
جعفر
الصفحه ١٨٣ : اسمها برة ـ بالفتح ـ وكان اسم أبيها : برة ـ بالضم ـ فقال النبي «صلىاللهعليهوآله» : لو كان أبوك مؤمنا
الصفحه ١٨٥ : بنت أبي
تجراة (٢).
وبرة بنت سفيان
السلمية (٣).
ثانيا
: إن ما ذكروه
سببا لهذا التغيير لا يمكن قبوله
الصفحه ١٩٥ : ج ٤ ص ٣٧٥ وزاد المسير لابن الجوزي ج ٦
ص ١٨٢ ومسانيد أبي يحيى الكوفي ص ٨٤ ومسند أحمد ج ٦ ص ١٤٦ وأنوار التنزيل
الصفحه ١٩٦ : بمثابة الأب لهذه
الأمة كما قال رسول
الصفحه ١٩٧ : : كنز
الفوائد ص ٢٦٦ ومناقب آل أبي طالب ج ٢ ص ٣٠٠ والصراط المستقيم ج ١ ص ٢٤٢ وكتاب
الأربعين للشيرازي ص ٧٤
الصفحه ٢١٠ : أبيه (٢).
قال
الحلبي : وهذا السياق
يدل على أن هاتين الآيتين غير ما زجر به عن الاستغفار لها المتقدم في
الصفحه ٢١٦ : «صلىاللهعليهوآله» ، وإني واضعة ثوبي ، وأقول : إنما هو زوجي وأبي ، فلما
دفن عمر معهما ، فو الله ما دخلته إلا وأنا
الصفحه ٢١٨ :
بقربنا أحد من الناس (٣).
٦ ـ وقد قامت
عائشة على قبر أبيها ، فقالت : نضّر الله وجهك الخ
الصفحه ٢٢٤ : ج ٣ ص ٢٩٣.
(١) السيرة الحلبية ج
٣ ص ٨ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٠٦ عن أبي العباس القرطبي ، تبعا لأبي عمر
الصفحه ٢٢٥ :
الغابة. فاستاقوها ، وقتلوا ابن أبي ذر الغفاري ، وسبوا امرأته (١).
وجمعوا
بين هذين القولين : بأن