الصفحه ٣٠٥ :
إن
ذلك لا يصح : فقد روي عن أبي جعفر «عليهالسلام» ، أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» زوج أبا
الصفحه ٣٠٦ : لزينب عن أبي العاص : «لا يخلص إليك ، فإنك لا
تحلين له» (٢).
والظاهر
: أن ذلك كان
قبل أن يسلم أبو العاص
الصفحه ٣٢٦ : ج ٢ ص ٢٧٧ و ٢٧٨ عن مصادر
كثيرة. وسبل الهدى والرشاد ج ٦ ص ١١٦ و ١١٧ ومسند أحمد ج ٢ ص ٢٨٧ وعن سنن أبي داود
الصفحه ٣٣٢ : ابن جرير ، وأبي عبيد ، وراجع : البحار ج ٣٧ ص ٢٤٨ والغدير ج ٦ ص ٢٥٦
وراجع : المستدرك للحاكم ج ١ ص ١٦٣
الصفحه ٣٣٣ : المصادر المصرحة بهذا أو بذاك).
__________________
(١) الدر المنثور ج ٢
ص ٢٥٢ عن ابن أبي شيبة في مسنده
الصفحه ٣٥٤ : :........................................... ٢٩٣
٣ ـ سرية أبي
مسلمة إلى ذي القصّة :......................................... ٢٩٤
٤ ـ سرية أبي
الصفحه ١٨ :
نص آخر : جحش فخذه
الأيمن.
وفي
الصحيحين : جحش شقه الأيمن.
__________________
(١) مناقب آل أبي
الصفحه ٢٣ :
الصحيح في قضية الصلاة :
والصحيح
في هذه القضية : هو ما روي عن أبي جعفر «عليهالسلام» : من أن رسول
الصفحه ٢٤ : وأسد الغابة ج ١ ص ٢٢ ، وراجع : سيرة مغلطاي ص ٥٥ والمصنف لابن أبي شبة ج ٢
ص ٣٥٧ وسبل الهدى والرشاد ج ١٢
الصفحه ٣١ : يمكن
تأييد ذلك : بأن الحج قد شرع في مكة بما روي عن أبي عبد الله «عليهالسلام» ، قال : العمرة واجبة على
الصفحه ٣٤ : ج ١
ص ٥٠٠ عن المواهب اللدنية عن أبي نعيم ، وسبل الهدى والرشاد ج ١ ص ١٤.
الصفحه ٤٧ : ، والبيع (١).
وفي هذا تهيئة
نفسية لزيد ليختار ـ حيث يصبح له الخيار ـ أن يكون إلى جانب أبيه ليتخلص من كل
الصفحه ٤٩ : (١)
٦ ـ إن قضية زيد بن حارثة وتبني
النبي «صلىاللهعليهوآله» له ، وبراءة أبيه منه قد حصلت قبل بعثة رسول الله
الصفحه ٨٦ : (١).
وعن
نوح بن أبي مريم ، عن زينب : لما وقعت في قلب النبي «صلىاللهعليهوآله» لم يستطعني زيد ، وما امتنعت
الصفحه ٩٠ : ، وابن
المنذر ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مردويه والجامع لأحكام القرآن ج ١٤ ص
١٨٨ و ١٨٩ وتفسير