الصفحه ١٨٠ : زينب بنت جحش : يا رسول الله ، ما من نسائك امرأة إلا وهي تنظر إلى
أخيها ، أو أبيها ، أو ذي قرابتها عندك
الصفحه ١٨٦ : ، فإن السؤال يبقى قائما بالنسبة لاسم أبيها الذي قيل إنه : «برّة» ـ بضم
الباء ـ حيث صرح
الصفحه ٢٠٤ : وسنن النسائي ج ٥ ص ٢٤٨ وج ٦ ص ١٢٨ والسنن
الكبرى للبيهقي ج ٦ ص ١٤١ و ٤٥١ ومسند أبي يعلى ج ٣ ص ٢٢٦ وصحيح
الصفحه ٢٠٥ : ..
__________________
الزوائد ج ١٠ ص ١٣٠ وعون المعبود ج ٧ ص ١٨٥ وتحفة الأحوذي ج ٩ ص ٢٨١ ومسند
أبي داود الطيالسي ص ١٦٣ والمصنف
الصفحه ٢٠٧ : يبقى وقت
لإرسال فارسين إلى كراع الغميم أولا ، ثم يبقى وقت آخر لإرسال أبي بكر في عشرة
فوارس إلى كراع
الصفحه ٢١١ : وأحمد في مسنده ، وسنن أبي داود ، والنسائي ،
وابن ماجة ، والحاكم ، والبيهقي ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه
الصفحه ٢٣٤ : «صلىاللهعليهوآله» فسابقته ، فسبقته (٢).
وذكروا
: أن سهما أصاب
وجه أبي قتادة يوم ذي قرد ، فبصق رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : ج ٢ ص ٤٥١ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٧ ص
٥٤٥ ومسند ابن راهوية ج ١ ص ١٦٩ و ٢٢٦ و ٤٣٦ والأدب المفرد ص ١٣٩ وسنن
الصفحه ٢٣٩ :
ولماذا هذا
الإصرار من أبي ذر ، ليكون مع تلك اللقاح؟!
وإذا كان يرغب
في الخلوة بنفسه ، وباكتساب
الصفحه ٢٤٨ : (٣).
__________________
(١) السيرة الحلبية ج
٣ ص ٥ وراجع : مسند أحمد ج ٤ ص ٥٣ وصحيح مسلم ج ٥ ص ١٩٢ وسنن أبي داود ج ١ ص ٦٢٥
والسنن
الصفحه ٢٥٠ : ،
وعن عمد وروية ، ولا يتكلم في لحظة صدور الفعل منه ، وفي لحظات التوتر والانفعال
..
سهم في جبهة أبي
الصفحه ٢٥١ : ؛ فأبى ثم قتله ولبس ثيابه ، وركب فرسه ، لأن فرس أبي قتادة نفرت نحو
القوم حين كانا يتصارعان ، فعرقبوها
الصفحه ٢٦٢ : البخاري ج ٥ ص ٥١ و ٥٢ وصحيح مسلم ج ٢ ص ٢١٤ وسنن
أبي داود ج ١ ص ٢٧٨ وسنن النسائي ج ٣ ص ١٧١ والسنن الكبرى
الصفحه ٢٦٤ : خلقه الله كان معهم مما أخذوه في غارتهم ..
وكذلك
يقال : بالنسبة
للحديث عن بطولات أبي قتادة ، واسترجاعه
الصفحه ٢٨٦ :
طرفا في المقايسة مع دم أحد ..
والصحيح
هو : أن هذا من
أقوال أبي هريرة ، ومن معه من أصحاب الصفة ، الذين