الصفحه ١٨٥ : ذلك اللطف وصار يقف على الباب ويقول :
كيف تيكم؟ مع ما في هذه الكلمة من الإهانة ، ثم هو يطلب منها التوبة
الصفحه ٢١٢ : ء ، فوجد على الماء فتية من الأنصار ،
فتنازعوا فاقتتلوا ، فقال ابن أبي : هذا ما جزونا به ، آويناهم ثم هم
الصفحه ١٧ : الذي كنت أرى منه حين أشتكي ، إنما يدخل علي
رسول الله «صلىاللهعليهوآله» فيسلم ، ثم يقول : كيف تيكم
الصفحه ٢٦ : ، ومعي أم مسطح ، فعثرت ، وقالت : تعس مسطح ، فقلت لها
: أي أم تسبّين ابنك؟! وسكتت.
ثم
عثرت ثانية ، فقالت
الصفحه ٢٧ : «صلىاللهعليهوآله» ، وقد صلى العصر ، ثم دخل ، وقد اكتنفني أبواي عن
يميني وعن شمالي ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال
الصفحه ٤٠ : » خطيبا ، ولم تشعر به عائشة.
ثم خرجت ذات
ليلة مع أم مسطح ، فعلمت منها بالأمر وذهبت إلى منزل أبيها
الصفحه ٤٧ :
وغيره. ثم تذكر خروجها مع أم مسطح ، وإخبارها إياها بما يجري ، وأنها وقعت
مغشيا عليها ..
وتذكر
الصفحه ٤٩ :
الأبيات ..
فاعترضه صفوان بالسيف ، فضربه ، ثم قال :
تلق ذباب
السيف عني فإنّني
غلام
الصفحه ٦٥ : على ما ورد في صحاح أهل السنة منها ، ثم نعطف الكلام للإشارة إلى حال بعض من
رواها عن الزهري في غير
الصفحه ٩٢ :
ـ وثمة رواية يقول : إنه «صلىاللهعليهوآله» بعد أن استعذر عاد إلى عائشة ، وحاول تقريرها ، وهذا
يتناقض مع
الصفحه ٩٤ : .
١٧
ـ وثمة رواية تقول : إنها خرجت بعد أن نقهت ، أي برئت من مرضها ..
ونفس
الرواية تعود فتقول : فازددت
الصفحه ٩٩ : تواعدوا في الحرة ، فلبسوا السلاح ، وخرجوا إليها ،
فأتاهم النبي «صلىاللهعليهوآله» هناك (١).
٣٥
ـ وثمة
الصفحه ١٠٥ :
٣ ـ جهل عائشة ..
وفطنتها :
ثم
إنهم من أجل التأكيد على حداثة سن عائشة ، ادّعوا :
١ ـ إنها كانت
الصفحه ١٠٧ :
هو كذلك ، ثم استبقا ، فسبقها رسول الله ، وقال لها : هذه بتلك التي كنت
سبقتني ، يشير إلى مسابقة
الصفحه ١١٣ : أنها خلية ..
فالحديث عن
طلاقها ، ثم زواج النبي «صلىاللهعليهوآله» منها ، يدل على ما ذكرناه : من أن