الصفحه ١٦٧ : النصر نزلت في سنة ثمان ، فقد ورد : أن النبي «صلىاللهعليهوآله» عاش بعدها سنتين فقط (٢).
الثاني
الصفحه ٤٢ : عليهم حتى اعتنق بعضهم بعضا ، وحتى
إن لهم لحنانا ، ثم انصرفوا قد اصطلحوا».
ثم تذكر سؤال
النبي
الصفحه ٣٣٢ :
والروايات
تقول : إن النبي «صلىاللهعليهوآله» صعد المنبر ، وصار يخفضهم وهو على المنبر ، ثم نزل
الصفحه ١٨٢ :
الكعبة» والعياذ بالله .. ثم صار يجمع ، ويستوشي الأخبار.
وهذا
معناه : أن بدء الإفك
كان من رجل
الصفحه ٣٣١ : صدر عائشة عليه (أي على علي «عليهالسلام») ، ويؤكد ما في نفسها منه ، ثم مات إبراهيم ، فأبطنت
شماتة
الصفحه ٣٣٤ : المتقدم. ولهذا بقيت عائشة حانقة ، كما
قال ..
٧ ـ ما تقدم :
من أن ظاهر الآيات هو : أنه قد كان ثمة جماعة
الصفحه ٣٧ : «صلىاللهعليهوآله» : بحمد الله لا بحمدك.
ثم طلب منها
النبي «صلىاللهعليهوآله» أن تقوم إلى البيت ، فقامت ، وخرج
الصفحه ٤٣ :
عليه «عليهالسلام» بأن يتوعد الجارية بريرة ، ففوضه «صلىاللهعليهوآله» ذلك. فلم تقر بشيء .. ثم
الصفحه ٢٢٧ : إقرار منها على سيدتها ، من قول بعض الروايات : إن النبي «صلىاللهعليهوآله» قد استشار بريرة ، ثم صعد
الصفحه ٢٨٩ :
٥ ـ ذنب مسطح :
ثم
هناك مسطح ، الذي زج في حديث الإفك لأمرين :
أولها
: إظهار فضل أبي
بكر ، لتنزل
الصفحه ٢٩٣ :
١٠ ـ ضرائر عائشة :
ثم بذلت محاولة
لإشراك ضرائر عائشة في ذلك ، كما يفهم من قول أم رومان المتقدم
الصفحه ٢٠ : .
قالت
: فبينما نحن
على ذلك دخل علينا رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، فسلم ثم جلس ، قالت : ولم يجلس عندي
الصفحه ٢٣ :
وحمنة بنت جحش ، في ناس آخرين لا علم لي بهم غير أنهم عصبة» ، ثم ذكر
كراهية عائشة : أن يسب عندها
الصفحه ٣٥ : رجلا ، فقال :
يا نومان قم ، فإن الناس قد مضوا. فأخبرته أنها عائشة ، فاسترجع ، وأمرها بالركوب
..
ثم
الصفحه ١٤٧ : للسبكي ، وكذا القسطلاني باحتمال : أن تكون بريرة
قد كانت تخدم عائشة ، وهي في رق مواليها ، ثم كانت قصة