الصفحه ١٨٨ : ء موافقا للقرآن لكي يكون الأعجب من ذلك أن يكون موقف النبي «صلىاللهعليهوآله» هو المناقض تماما لكتاب الله
الصفحه ٢٣٦ :
لم يقل أحد من الأئمة : أن ذلك يوجب حدين .. كما أنه لم يقل أحد : أن
العذاب العظيم في الآية هو ذلك
الصفحه ٢٦٥ : ، هي :
ألف
: أن الرسول «صلىاللهعليهوآله» نفسه قد فسر المراد من كلمة «أهل البيت» حيث بقي ستة
أشهر
الصفحه ٢٧٤ : الإكليل من طريق الواقدي.
(٣) الدر المنثور ج ٥
ص ٣٠ و ٣٥ عن ابن أبي حاتم ، والطبراني ، وعن سنيد في تفسيره
الصفحه ٣٠٤ :
وقد روى القمي
أيضا هذه القضية في تفسير قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ
الصفحه ١٨٢ :
الكعبة» والعياذ بالله .. ثم صار يجمع ، ويستوشي الأخبار.
وهذا
معناه : أن بدء الإفك
كان من رجل
الصفحه ٢٢٣ : إلى ما يلي :
١ ـ إن من يقذف
أزواج النبي «صلىاللهعليهوآله» يؤذي نفس النبي «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٩ :
موقفه هذا من ضغائن وإحن جاهلية (١).
٣ ـ براءة الصحابة :
ويقول
ابن أبي الحديد المعتزلي : «.. لو
الصفحه ٢٩ : امرأة من الأنصار ، فقالت : فعل الله بفلان
وفعل.
فقالت
أم رومان : وما ذاك؟
قالت
: ابني فيمن حدث
الصفحه ١٨٣ :
بأن المراد هو : أربعة منكم (١). وهذا هو ما تذكره غالب روايات الإفك فإنها لم تذكر
أزيد من أربعة
الصفحه ١٤٢ :
موافقا لاسم أخت مارية سرية النبي «صلىاللهعليهوآله» من باب الاتفاق.
٤ ـ زيد بن رفاعة :
لقد
الصفحه ١٩٢ :
: فيه وجهان :
أحدهما
: أن يراد
بالمحصنات أزواج رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، وأن يخصصن بأن من قذفهن
الصفحه ٢٨ :
قالت
: وقد جاءت
امرأة من الأنصار ، فهي جالسة بالباب.
فقلت
: ألا تستحي من
هذه المرأة أن تذكر شيئا
الصفحه ٨٦ : (٢).
ورابع
يذكر ـ وهو قتادة ـ : «أن الذي تولى
كبره رجلان من الصحابة ، أحدهما من قريش ، وآخر من الأنصار
الصفحه ٢٣٧ : أيضا : لأن ما أتى به الوحي لا يزيد على ما تعينه آية القذف من براءة المقذوف
براءة شرعية وظاهرية ، لأن