الصفحه ١٢٦ : أسانيدها .. وقد جاءت نصوصها الصحيحة بدون هذا التفسير. وصرحت
: بأنه تفسير من قبل الرواة ولم يرد على لسان
الصفحه ١٥ : والمعروفة ، والتي أوردها أصحاب الصحاح وغيرهم ..
وهي ..
والنص
للبخاري في كتاب التفسير من الصحيح : «حدثنا
الصفحه ٢٣ : صالح ، عن ابن شهاب ، وفي كتاب
التوحيد ج ٤ ص ١٩٦ ذكر قطعة منه بسند رواية التفسير وذكر قطعة منه في كتاب
الصفحه ١٨٤ : يمكن أن نصدق ما نسب إلى ابن عباس من تفسير
العصبة بالأربعة فقط (٢) .. فإن ذلك خلاف اللغة والعرف .. وابن
الصفحه ١٢٥ : ، بل إننا نرفضها ونردها ،
استنادا إلى الروايات الصحيحة المتقدمة التي صرحت : بأن التفسير قد جاء من
الصفحه ١٥٦ : التالية :
ألف
ـ إن كلمة «أم رومان» ربما تكون من تفسيرات الرواة ، ولا
سيما بملاحظة : أن أحمد وغيره قد
الصفحه ٣٠١ : ، فلما دنا منه رمى
بنفسه من فوق النخلة ، فبدت عورته ، فإذا ليس له ما للرجال ، ولا ما للنساء.
فانصرف علي
الصفحه ٢٥ : البيان ج ١٨ ص ٧١ ـ ٧٤ وفي تفسير النيسابوري بهامش جامع البيان
ج ١٨ ص ٦٢ ملخص منه ، وصفة الصفوة ج ٢ ص ٢١
الصفحه ٢٦٦ :
أو
قال لها بعد أن منعها من الدخول : إنك على خير ، فراجع حديث الكساء المشهور (١).
ج
: قد تقدم عن
الصفحه ٢٦٧ :
ه
: سئل أنس بن
مالك مرة أخرى : من أهل بيته؟ نساؤه؟
قال
: لا ، وأيم
الله ، إن المرأة لتكون مع
الصفحه ١٦٨ : هناك من يرى أن ترتيب القرآن هو نفس الترتيب الذي في اللوح المحفوظ ، بلا
تصرف ، ولا تغيير ،
ومالك
يقول
الصفحه ١٩٣ :
تعميم الوعيد أبلغ وأقطع من تخصيصه» (١).
وقال البعض
المراد عائشة ، والجمع للتعظيم (٢) ..
ونقول
الصفحه ٣٠٢ :
فقال
: بل كان والله
يعلم ، ولو كان عزيمة من رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ما انصرف علي
الصفحه ٢٢٢ : يوم عرفة في البصرة يفسر القرآن ، وكان يسأل عن
تفسيره ، حتى سئل عن هذه الآيات ، فقال : من أذنب ذنبا ثم
الصفحه ٤٨ : :
حصان رزان ما
تزن بريبة
وتصبح غرثى
من لحوم الغوافل
فقالت
له عائشة : لكنك لست