الصفحه ٢٣٥ : فهذه الاحتجاجات أوغرت قلب الرشيد وأخذ يحسب لها ألف حساب للإمام الكاظم عليهالسلام وأتباعه وأشياعه
الصفحه ٢٣٧ : للدولة والحكومة ورجالها وقد مضى وهو مطمئن القلب انه أدى رسالته وبكل أمانة فعاش مظلوماً ومات سعيداً شهيداً
الصفحه ٢٦٩ : المعلقات والقناديل ٣ :
حضرة
الكاظمين منها المرايا
قد
حكت قلب صب اهل الطفوف
الصفحه ٢٧٠ :
شرَّفت
فيهما وما كل ظرف
حاز
تشريفه من المظروف
وغدت
للقلبين مثل شغاف
الصفحه ٢٧٥ :
مضطهداً
للقتيل واحربي
فأيّ
قلب كالصخر ان ذكرت
مصيبة
للحسين لم يذب
قطب
الصفحه ٢٧٦ :
فريق
جند النصر سمح اليدين
اعني
سليم القلب من كل وين
أثاره
الصفحه ٢٨٦ :
بدت بقرطي نضار
فملت
قلب مجتليها سرورا
بوركت
من منائر قد اقيمت
الصفحه ٢٩٨ :
سما والشجو ذاب قلبه
أرخته
« عرش به العرش سمى
١٢٨٥ هـ
وقد زجّجت السقوف
الصفحه ٣٠٥ :
أبصر
الناس ليس كالنار نعتا
بهت
القلب بالتشعشع بهتا
أحدقت
فيه
الصفحه ٣٠٩ :
راقت
ورقّت في العيون أديما
أعلمن
يوم رحيلهنّ عن اللّوا
إنّ
الهوى بالقلب بات
الصفحه ٣١٩ :
والكاظمين
الغيظ قلبي صبا
اليهما
ولاعج لشوق هاج
هما
الجوادان ومغناهما
الصفحه ٣٣٧ :
ترى بغيره يضاهى
مهجة
ياسين وقلب طاها
الى
علاه منتهى مكارمه
ذا
الصفحه ٣٤٤ :
وخلّ
عما جنى السندي ناحية
فذكره
فتّ في قلبي واشجاني
يلقى
الصفحه ٣٥٢ :
يضني
فؤادي الوجد والأسف
قلبي
يرفّ إذا تذكرهم
كخفوق
برق حيث يختطف
الصفحه ٣٥٧ :
فقام
بها حاملاً عبثها
وفي
حملها عزمه ما وقف
إلى
أن قضى حرّ قلبي له