الصفحه ٢٧٦ :
فريق
جند النصر سمح اليدين
اعني
سليم القلب من كل وين
أثاره
الصفحه ٢٧٧ :
الإله له الرّضا
لم
يبق فيه ولم يذر
لا
شكّ من عاداه أو
ناواه
الصفحه ٢٨٤ :
طاب
من مثوى الجواد بن شذاها
بأزيج
المسك يزرى نشرها
وعلى
شهب السما يسمو حصاها
الصفحه ٢٩٨ :
وبفضل
من الحسين حسين
شاد
منها بجوده الاركانا
موثل
المأثرات
الصفحه ٢٩٩ : ء
١٢٨٤ هـ
وله من قصيدة : ١
طال
ذا الإيوان كيواناً كما
من
جنان الخلد فاق الغُرفا
الصفحه ٣٠٦ : وخرق
لا
ترم حده بممكن نطق
من
تعرى عمن سواه بسبق
الصفحه ٣١٥ : لاقاه مما ساءه
من
كلّ همّاز هناك مهين
تبّت
يدا السندي فيما جا
الصفحه ٣١٦ :
واختبر
منه بالطلول مناخاً
علّلت
باسمه الحداة العيسا
عند
بان كأن مائسة الخط
الصفحه ٣٢١ :
عوض
النّعيم فلا يرى إبليسا
مذ
شيد منه رواقه أرّخته
(قسماً
لهذا الطّور وادي
الصفحه ٣٢٢ :
راق
من روضة الثنا مثواها
وزكى
في النفوس نشر شذاها
وبطيت
اذ
الصفحه ٣٣٠ : السيد جواد بن السيد رضا بن مير علي ، واسرته سكنت النجف منذ زمن بعيد وتفرعت منها غصون سكنت بغداد والشام
الصفحه ٣٣٨ :
والجوهر
الفرد من الكنز الخفي
وحاز
فيما جاز كل الشرف
كرسي
علمه العظيم أرفع
الصفحه ٣٤٠ :
وفي
فِنائه نجاة الأمة
له
من الخوارق الجسيمة
ما
جبهة الدهر به وسيمة
الصفحه ٣٤٥ :
الغربي من تلك المغاني
فطف
واسع وحج بها ولب
وسلم
في جنانك واللسان
الصفحه ٣٥٣ : سرى بها الشّغف
أجداً
بوخد السّير تحسبها
من
دونها الأطواد والشّعف