الصفحه ٢٨٩ : فاضلاً أديباً شاعراً ، دقيق النظر ، عالي الفكر ، وسيم الشكل خلّف من الكتب كتابين في علم الأصول وكتاباً في
الصفحه ٢٩٣ :
اوما
ترى نوراً سناه بدا
من
طور موسى للهدى يهدي
فالجأ
ولُذ بالكاظمين تفز
الصفحه ٣٠٩ :
كذا
المولى يرق لحال عبد
الشيخ محمد الملّا
(١٢٣٨ هـ ـ ١٣٢٢ هـ)
من مشاهير أدباء
الفيحا
الصفحه ٣١٣ : آل عوض من أقدم الأسر الحلية وقد ذكر الأستاذ محمود شكري الآلوسي في كتابه (المسك الاذفر) انه من الأدبا
الصفحه ٣٢٦ : عالم كبير واديب فاضل وشاعر مطبوع ولد في مدينة الحي ونشأ في النجف الاشرف فانتهل من نميرها العذب واختلف
الصفحه ٣٢٧ :
وعلى
الكافرين سيفاً مجرد
حبّه
كالمحك يمتاز فيه
معدن
الخلق من نحاس وعسجد
الصفحه ٣٣٤ :
وسرت
حسّراً بها والاعادي
قرعت
بالسياط منها الرؤوسا
وله قصيدة
الصفحه ٣٣٩ :
يمثّل
المبدئ في ثنائه
في
جبروته وكبريائه
تكبيره
من أفصح
الصفحه ٣٧٣ :
وبنوه
اصحاب العلى ومراحم
لوذ
لمن فيه تمسك من عناً
والمستجار
لمستجير واجم
الصفحه ٣٩١ : وعطفكم
فحبكم
ينجي الموالين من لظى
وقد
جمعتنا في المحبة نخبة
على
الصفحه ٤٠٥ : ولا الارحاما
فشأنه
عند الرشيد الفاسق
فكان
ما كان من المنافق
فسمه
الصفحه ٤٠٦ :
لكم
الحطيم وزمزم ولكم منى
وبكم
إلى سبل الهداية نهتدي
اني
بكم متوسل وبحبكم
الصفحه ٤٠٧ :
وبأرض
بغداد على موسى وفي
طوس
على ذاك (الرضا) المتفرد
وبسرّ
من
الصفحه ٤١١ : رأسه واعتذار
منه
عما قد كان من اخطاء
فكفاه
الإله ما كان منه
الصفحه ٤١٤ :
ومن
الاربعين فرد وخمس
هي
من مائتين عند الاداء
ومن
الدهر واحد