الصفحه ٦٢ :
مات
الهدى من بعده والندى
وشمر
الموت به يقتدي
لا
زال غيث الله
الصفحه ٧٣ :
بذلك من قديم زمانها
وطهر
به الحب العميق تصوّر
يا
ابن الغطارف من بني عمرو
الصفحه ٨٦ :
حلب
الوجود دماً شؤون عيونه
فأراقه
لغنى عظيم شؤون
خطب
أذاب من
الصفحه ١٠٤ :
قصدت
إلى حماك ولي امان
تذاد
عن الغنى ذود الإماء
تؤوب
من
الصفحه ١٠٨ :
فبات
مضطهداً مما يعانيه
حتى
إذا أزف المقذور جاء له
الجواد
والد مع يجري من
الصفحه ١٢٨ : هو الغانم
وبابك
عصمة من يلتجي
إليه
وأنت لنا العاصم
وله أيضا مدح
الصفحه ١٣٥ : وأن قبره في الري يزار على غير أصل.
وأما محمّد بن أحمد
بن هارون بن الكاظم عليهالسلام فاعقب من ثلاثة
الصفحه ١٧٤ : ـ الْكَعْبَيْنِ » ٢ فقال صدق الله قلت
جعلت فداك يتوضأ ؟ قال مرتين مرتين قلت يمسح ؟ قال مرة مرة قلت من الماء مرة
الصفحه ١٧٩ : ، عن مروان بن عبد الملك قال سألت أبا الحسن عليهالسلام عن رجل اشترى من
كسوة الكعبة شيئاً فقضى ببعض
الصفحه ١٩١ :
قال قلت له جعلت فداك ما أعجب إلى الناس من يأكل الجشب ويلبس الخشن ويتخشع ؟ فقال عليهالسلام : « أما
الصفحه ١٩٧ : أبا الحسن عليهالسلام عن حيّ على خير
العمل لم تركت من الأذان ؟ قال عليهالسلام : « تريد العلّة
الظاهرة
الصفحه ٢٣٠ :
ومهد
الى وجودها وظهورها فبالرغم من كل المضايقات التي كانت تحيط بالإمام الكاظم عليهالسلام كما
الصفحه ٢٣٤ : من نشاطاتها فلذا كانت السلطة تعلم بواسطة عيونها وجواسيسها وقوف الناس مع الامام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٢٦٤ :
ثمّ
أنهضني فلا قوّة لي
من
هموم أبهضتني من عداها
نحو
سرداب
الصفحه ٢٦٩ : قبل خلع نعالنا
غداة
حللنا مرقداً منك مأنوسا
وليس
علنا من جناح بخلعها