الصفحه ٤٣٠ :
موقفنا نسائل مفحماً
من
دارس عن عهدها المتقادم
كانت
مهباً للنسيم فاصبحت
الصفحه ٤٣٤ :
أو
رأى بانة قدٍّ
فليشر
لي بيديه
إنّ
من ينتهز الفر
الصفحه ٤٤٢ :
سرت
من طيبة للبصرة محجوراً سجيناً
وإلى
بغداد من سجنٍ إلى سجنٍ تسير
الصفحه ٤٧٥ :
كجدك
سيد الشهداء لما
مضى
من أجل نصرته فداءا
وقد
ضحت ليبقى
الصفحه ٤٨٥ :
لوحة
من الميناء متصلة بإطاره الأعلى كتب عليه بالذهب بنصّ ما كتب على الباب السابق ويليه اسم
الصفحه ٤٩٠ : مستطيله من الميناء كتب عليها بالذهب قوله تعالى « وَسِيقَ
الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ
الصفحه ٤٩٨ :
٢
ـ مشروع توسعة العتبة الكاظمية من الجهة الشمالية
يعد مشروع توسعة
العتبة الكاظمية المقدسة من
الصفحه ٤٩٩ :
القسم
الهندسي للعتبة الكاظمية المقدسة ، حيث تمت صيانة القبة من الخارج وتقويتها وإكسائها ببلاطات
الصفحه ٥٠٣ : وصيانة القباب من الخارج وصيانة داخل الجامع ، مع تبليط أرضيته بالمرمر.
١٣
ـ مشروع صيانة وترميم سطح جامع
الصفحه ٥٠٩ : ء فتحات التبريد من الدافعات والساحبات المطلة على الحرم الشريف بوضع شبابيك خشبية بطراز الشناشيل لتوظيف
الصفحه ١٨ : ، فلما بلغ خبره خرج من مكة مع من كان معه من أهل بيته يريد اليمن ، ووالي اليمن يومئذ المقيم بها من قبل
الصفحه ٢٠ : ، والإربلي في كشف الغمّة : أن المسمى بـ إبراهيم من أولاد الإمام الكاظم عليهالسلام هو رجل واحد ، ولكن ابن
الصفحه ٣٦ : اتابكية اذربيجان بل هم من الدولة الإسلامية كرسي ملكها كرمان ، عدد ملوكها ثمانية نشأت سنة ٦١٩ هـ وانقضت سنة
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام ، وعلي بن عبيد الله
، ومنه محمّد بن حمزة ابن علي بن حمزة بن علي وأبو المختار حمزة الفقيه المصري في
الصفحه ٥٧ : : « عبيد الله بن موسى بن جعفر اُمه اُم ولد وهو مشمول لعموم قول المفيد في (الارشاد) أن لكل واحد من أولاد