الصفحه ٢٥٦ : المعصوم موسى
امام
يحتوي مجداً وخيرا
باكناف
المقابر من قريش
له
الصفحه ٢٧٥ : ابوهم وهمُ
من
حول هاتيك العين كالهرب
ما
لبس الفخر غير ما سلب
الصفحه ٢٨٣ : تخبره
مّا
تمكن منها السّمّ تمكينا
بكت
على نعشك الاعداء قاطبة
ما
الصفحه ٢٩٤ : عنه لا تتوارى
بنطاق
لما انتطقن الدراري
منه
فيه اجوجها قد أنارا
اي
الصفحه ٣٠٥ : من جوانب شتى
وتجلّت
له فأبهت حتى
صعقا
خرّ فوق وجه الصعيد
الصفحه ٣١٧ : ء
الاسلام يضحك منه الكـ
ـفر
اذ راح فاقد الناموسا
اي
عهد للمصطفى قد اضاعوا
الصفحه ٣٢٣ : من مناقب لا تناهى
فله
في العلى مقامٌ علي
مرتضى
من إلهه مرضي
الصفحه ٣٢٨ :
الشّيخ
ناجي خميس (١٣١١ هـ ـ ١٣٤٩ هـ)
لم يكن من سلالة
علميّة ، كان أبوه حمّادي بن خميس
الصفحه ٣٤٦ : نحبه
تفديه
نفس من شهيد
قد
مات وهو مغلل
رهن
السلاسل والقيود
الصفحه ٣٦٩ : تضفي عليه سوابغاً
صنايع
من جد (الجواد) وانعم
فبلغهم
(باب المراد) مرادهم
الصفحه ٣٨٤ :
واخرج
من سجني قريباً وانكم
تروني
فوافوني وميعادنا الجسر
فلهفي
الصفحه ٣٩٠ :
الجواد الغمر منه تراب
تغطيه
من شيب ابن جعفر هيبة
ويزهيه
من غصن الجواد شباب
الصفحه ٣٩٤ : عليهماالسلام ١ :
وما
غرّت الدنيا بشأن أماجد
رأوا
زخرف الدنيا قبيحاً من المكر
الصفحه ٤١٥ :
قال
غصن مبارك هو فرع
مستطيل
من دوحة الأنبياءِ
وأبو
يوسف دعاه
الصفحه ٤٢٦ :
مثل
في السّخاء للأسخياءِ
وإذا
ما أتاه عن أيّ شخص
مفرط
في العدا من الجهلا