وفي الصفحة نفسها باسم إسحاق ابن الإمام الكاظم عليهالسلام الذي منهم بنو الوارث جعفر بن محمّد الصوراني بن الحسن بن الحسين بن إسحاق بن الإمام الكاظم عليهالسلام.
٤. بحار الأنوار ـ محمّد باقر المجلسي ٤٨ : ٢٨٥ جاء فيه : « إسحاق بن موسى بن جعفر عليهالسلام ، اُمّه اُم ولد ، ذكره الشيخ (يعني به الطوسي) في رجاله في أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام وكان يلقب بالأمين وقد روي في الكافي عنه حديث المجالس التي يمقتها الله وتوفي سنة ٢٤٠ هـ في المدينة المنورة ومن عقبه الشيخ الزاهد الورع الجواد وكان يعمل الجريد أبو طالب محمّد المهلوس ويقال لقبه بني المهلوس ومن عقب إسحاق أيضاً أبو جعفر محمّد الصوراني الذي قتل بشيراز وبها قبره ، ومن عقبه السيد الأجل العالم نقيب النقباء ذو المجدين أبو القاسم علي بن موسى بن إسحاق بن الحسن ابن الحسين بن إسحاق المذكور صاحب الفضل والعلم والنعم الكثيرة وكان السلطان ملك شاه عزم على مبايعته بالخلافة ».
٥. أعيان الشيعة ـ السيد محسن الأمين ٣ : ٢٨٠ جاء فيه : « كان يلقب بالأمين وهو جد الشيخ الزاهد الورع أبي طالب محمّد المهلوس وأبي جعفر محمّد الصوراني الذي قتل بشيراز وبها قبره ، ويروي عن الكليني في الكافي : عن إسحاق بن موسى بن جعفر عليهماالسلام ، قال حدّثني أخي وعمي عن أبي عبد الله عليهالسلام.
قال ثلاثة مجالس
يمقتها الله عزّ وجلّ ويرسل نقمته على أهلها ، فلا تقاعدوهم ولا تجالسوهم مجلساً فيه من يصف لسانه كذباً في فتياه ، ومجلس ذكر أعدائنا فيه جديد وذكرنا فيه رث ، ومجلساً فيه من يصد عنا وأنت تعلم قال ثمّ تلا أبو عبد الله ثلاث آيات كأنما