الصفحه ٢٨٤ :
في
كل يوم يقاسي منم حزنا
حتى
قضى في سبيل الله محزونا
وله أيضاً
الصفحه ٢٨٨ : نوح ، ولادته في الحلة ثم هاجر مع عمه الشيخ حمادي بن سلمان بن نوح إلى الكاظمية عام ١٢٨٠ هـ ، وعاش ومات
الصفحه ٢٩٥ :
ان
هذا أخ لهذا وكلُّ
ماله
في الندى اخ فيبارى
ذاك
قد سوّر
الصفحه ٣٠٩ : ء ومن شيوخ صناعة الأدب سريع البديهة. نظم الشعر في صباه وأبدع فيه ، له في رثاء الإمام الكاظم
الصفحه ٣٤٣ : فاضل واديب ولد في النجف الاشرف ونشأ بها ودرس المقدمات على اساتذة فضلاء فتدرج في طلب العلم فاحاط بعلوم
الصفحه ٣٧٤ :
وكان
قد كبله بسلسل
في
مظلم السجن أثيماً مجحفا
فلا
يرى الامام
الصفحه ٣٨٩ :
فتوفي
ببغداد وشيعته الجماهير إلى مثواه الأخير في النجف الاشرف ، فهو شاعر رقيق الشعر والشعور مليح
الصفحه ٣٩٤ :
سليمان
البلادي البحراني القطيفي سكناً والنجف مولداً. وله في رثاء باب الحوائج موسى بن جعفر
الصفحه ٤١٩ :
قال
فيه غير وضوءك عما
كنت
فيه من سابق الآناء
حين
قالوا بأنه
الصفحه ٤٢٤ :
يضع
الرّمل في الإِناء ويحسو
بعد
ملء الإِناء ما في الإِنا
الصفحه ٤٢٥ :
هارون في ظلم موسى
وتعدّى
بالبغي والاعتداءِ
فأسرّ
النّجوى ضلالاً ليحيى
الصفحه ٤٢٦ : :
صرار
الإِمام موسى وكانت
بسخاء
تجري على الفقراءِ
ومن
النّاس كان يضرب فيها
الصفحه ٤٣١ : الدارين
لن
يُلفى له من عاصم
نفسي
الفدى لمضيّع في قومه
وبه
يجعجع
الصفحه ١٠ : في عهده حتى خاطبهم : « أيها الناس قد
كثرت الكذّابة ، فمن كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار
الصفحه ٢٣ :
أسرع شيء في تقلبه
وفعله
بيّن للخلق قد وضحا
كشارب
عسلاً فيه منيته