الصفحه ١٣١ :
قد
اُمّ باخمرا وظل لأهلها
مستخدماً
في ربعه المسكون
وتراه
أن
الصفحه ١٤٩ :
طواف في الضريح
فأنه
حرم تزينه الشفيعة في غد
وأدر
بطرفك نحو قبتها
الصفحه ١٥٨ : ، عن أبي الحسن الماضي عليهالسلام قال سُئل عن مجتمع
الماء في الحمام من غسالة الناس يصيب الثوب ؟ قال
الصفحه ٢٦٤ :
ثمّ
أنهضني فلا قوّة لي
من
هموم أبهضتني من عداها
نحو
سرداب
الصفحه ٣٥١ : القزويني الخطيب الكربلائي المتوفى سنة ١٣٧٥ هـ والمدفون في العتبة العباسية المطهرة له رباعيّات في الإمام
الصفحه ٤٤٥ :
أنقذاني
سيديّ فاني
رحت
في بحر ذنوبي غريقا
وقال في رثاء الإمام
موسى بن جعفر
الصفحه ٤٤٦ :
لموسى
فويل المقدم المتكبر
مضت
وهو في سجن من الحقب أربع
وجيء
به نحو الشهود
الصفحه ٣٧٩ :
يا
تباً لهاتيك الليالي السّود
لم
تحتفل لك في عهود مثل ما
لأبي
الرضا لم
الصفحه ٤١٢ :
قال
هذي قراءة كان فيها
خص
عيسى بن مريم العذراء
انني
لا ازال
الصفحه ٢٣٦ : قواماً آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر ما كان في أهل بيته مثله أي كان يجيب فعله.
لقد
كانت هذه
الصفحه ٣٨٧ : وأديب مرهف الحسّ ، ولد في النّجف سنة ١٣٤٠ هـ ونشأ بها على أبيه ، فأخذ المقدّمات على عهد أبيه ، نظم
الصفحه ٤٨٣ :
استبقت الباب راج عفوهم
ثمّ
اصطنعت النقش فيه محرّرا
قد
لذت في باب الضريح مؤملاً
الصفحه ٤٦٤ :
يرجى
فيأمله أخو قصد ؟
لتزجَّ
عينك نحو نائلةٍ
هيهات
رمت أذن صفا صلد
الصفحه ٢٩٣ :
يرجى
فأصله أخر قصد
لتزجَّ
عيسك نحو نائله
هيهات
رمت اذن صفا صلد
الصفحه ١٩٣ :
في
سراويل ورداء قال عليهالسلام : « لا بأس » ١.
١٨٨
ـ علي بن جعفر عن أخيه عليهالسلام قال