الصفحه ٤٣٦ :
وطوفوا
احتراماً ثم اخفوا التكلما
على
مرقد فيه ملائكة السّما
الصفحه ٨٥ :
موسى
بن جعفر من يدي هارون
لكن
أبى في جسر دجلة جسمه
يلقى
رهين السجن بضع سنين
الصفحه ٤٧٥ :
إلى الشريعة من أساءا
وقومت
الذين رأوا سرابا
فظنوا
فيه للعطشان ما
الصفحه ٥٣٧ : ء المؤلفين وآثار المصنفين / إسماعيل باشا البغدادي.
١٤٦
ـ الهداية
١٤٧
ـ وسيلة النجاة.
١٤٨
ـ وصي النبي في
الصفحه ١٩٣ :
في
سراويل ورداء قال عليهالسلام : « لا بأس » ١.
١٨٨
ـ علي بن جعفر عن أخيه عليهالسلام قال
الصفحه ٣٤٧ : رحمهالله ولد في النجف وتوفي فيها بعد تنقل بين السماوة والحلة إلى أن استقر به المقام في النجف ، وله في
الصفحه ٣٥ :
٧ ـ الحسين ابن
الإمام الكاظم عليهالسلام
١.
الفخري صفحة ٢١ جاء فيه : « الحسين بن موسى
الصفحه ١١٣ :
واتتك
القسوس تحتج في الدين
فافحمت
بالجواب القسوسا
١٥ ـ الفضل
الصفحه ٣٣٩ :
يمثّل
المبدئ في ثنائه
في
جبروته وكبريائه
تكبيره
من أفصح
الصفحه ٣٧٧ : ولطف المعاشرة ورقة الشعور ووداعة الطبع. توفي في الحلة ودفن في النجف الأشرف. وله في الامام الكاظم
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام.
وخلاصة القول ما قاله
المفيد في الإرشاد ، والطبرسي في أعلام الورى وابن شهر آشوب في المناقب
الصفحه ٩٧ :
ما حدى بالعيس حاد
وفي شعراء الغري (١٠
: ٢٣٢) جاء فيه أن السيد محمّد بن الحسين الحائري النجفي
الصفحه ٤٦٣ :
فالليل
يقضى في الصلاة ومثله
حال
النهار تعبّدٌ وصيامُ
والذّكر
الصفحه ٢٨ : ٤٨ : ٢٨٥ جاء فيه : « إسحاق بن موسى بن جعفر عليهالسلام ، اُمّه اُم ولد ، ذكره
الشيخ (يعني به الطوسي
الصفحه ٤٠ : علي الخزاعي الرازي صاحب التفسير المعروف بـ « روض الجنان » في عشرين مجلداً بالفارسية ومكتوب على قبره