الصفحه ٣٢٥ :
عجزوا
حيلة وعنك تناؤا
يا
سليل الهداة من قد تساموا
الصفحه ٤٣٦ :
وطوفوا
احتراماً ثم اخفوا التكلما
على
مرقد فيه ملائكة السّما
الصفحه ٨٥ :
موسى
بن جعفر من يدي هارون
لكن
أبى في جسر دجلة جسمه
يلقى
رهين السجن بضع سنين
الصفحه ٤٧٥ :
إلى الشريعة من أساءا
وقومت
الذين رأوا سرابا
فظنوا
فيه للعطشان ما
الصفحه ٥٣٧ : ء المؤلفين وآثار المصنفين / إسماعيل باشا البغدادي.
١٤٦
ـ الهداية
١٤٧
ـ وسيلة النجاة.
١٤٨
ـ وصي النبي في
الصفحه ٨٣ :
سمّه
في حَبّ عنقود العنب
بعد
أن كابد همّاً وتعب
صورة
يدنيه في
الصفحه ٢٤٦ : سنوات عندما تولى السفاح أول خلفاء بني العباس وعاش نحو عشرين سنة في حياة أبيه الذي يشك في موته مسموماً
الصفحه ٧٥ :
إلى
نحو خير الخلق أزجي ركائبي
وللموت
خير من مقام ببلدة
يحط
بها قدري وتعلو
الصفحه ٨٧ :
الحميه من بين أبائهم
في
كل أبيض مَفْرق وجبين
هبوا
من الاجداث أن عداكم
الصفحه ٢٥٧ :
زيد
بن سهل الموصلي (المتوفى في حدود ٤٥٠ هـ)
يعرف بـ مرزكه توفي
في الموصل كما في الطليعة
الصفحه ٣٧٣ :
وشبيه
حيدر في جماع مكارم
وليشع
من انواره نحو السما
نور
كموج الأبحر المتلاطم
الصفحه ١١٦ :
إن
رمت أن تحيا وعيشك ناعم
فاقصد
ضريحاً فيه حلّ القاسم
تقضى
به
الصفحه ٤٢٦ : :
صرار
الإِمام موسى وكانت
بسخاء
تجري على الفقراءِ
ومن
النّاس كان يضرب فيها
الصفحه ٢٥ : ، فلما لم يتيسر له الرجوع توجه نحو شيراز فاتبعه المخالفون وقتلوه حيث مرقده هناك.
وكتب بعض في ترجمته
أنه
الصفحه ٣٨٠ : اُخرى في
الإِمامين الجوادين عليهماالسلام :
أتيتك
يا موسى بن جعفر قاصداً
لأطلب