الصفحه ٤٣٥ :
المتوفى
١٣٠٧ هـ ١
في الامام الكاظم عليهالسلام ٢ :
ألفت
السّرى والقلب بالوجد مضرم
الصفحه ٤٣٧ :
حثثت
لهم عيسي وأمّلت رفدهم
وللنّجح
في الدّارين أعددت ودّهم
ولمّا
رأيت الدّهر
الصفحه ٤٤٨ :
وله قصيدة تحت عنوان
(في رعاية الكاظمين) ١
كلما
زرت روضة الكاظمين
ومسحت
الصفحه ٤٥٨ : الأمير الحيدري ، شاعر معاصر جزل الألفاظ غزير النظم ، يخطو خطى الأقدمين في بناء القصيدة تميز بالإلقا
الصفحه ٤٦٢ : المعاصرين ، ولد في مدينة الكاظمية المقدسة ، وأنشد الشعر مبكراً بداية شبابه معظمه في أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٦٦ : إلا شافع لمحبه
فيشفع
في يوم يكون به النشر
قضى
عمره في النسك والبر والهدى
الصفحه ٤٧٢ : غانم الحسيني الحلي ، ولد في مدينة الحلة وانتقل إلى النجف الأشرف للتحصيل العلمي ، كان يتردد بين النجف
الصفحه ٢٥ : ، ثمّ صعد المنبر وأنشا خطبته التي كانت في نهاية البلاغة وكمال الفصاحة ، ثمّ قال : أيها الناس كما إنكم
الصفحه ٢٦ :
من
الوزراء المقربين « لأتابك » أبي بكر سعد بن زنكي فانه لما عزم على تعمير في محلّ قبره حيث هو
الصفحه ٢٧ : فضائله الكثيرة أنه اعتق ألف عبد وأمة في سبيل الله وكتب ألف مصحف بيده ، خرج مع جماعة من بني هاشم من
الصفحه ٥٠ : لصغر سنه فابتدر رجل من القوم فقال لعمه : اصلحك الله ما تقول في رجل أتى بهيمة ؟ فقال تقطع يمينه ويضرب
الصفحه ٥٥ : وسألني عن قصة الرجل فقلت هذا أمر شرعي يتعين عليك العمل بما يتحقق فيه واكتب أنا بما تفعله فقال لي : بل
الصفحه ٦٠ : علمه ولا رأيت أعلم منه بما كان في الزمان إلى وقته وعصره وكان المأمون يمتحنه بالسؤال عن كل شيء فيجيب عنه
الصفحه ٧٤ : ذهباً لكم
يجبى
تدر به البلاد وتزخر
خاطبتم
حتى السحاب بأنه
في
الصفحه ٧٨ :
واسيت
جدك في أشجان غربته
حتى
قضيت بفتك الغادر الأشر
لهفي
لذاك