الصفحه ٢٣٧ : البرمكي على أن الامام يعمل في طلب الخلافة لنفسه وقد كتب الى قواعده وكوادره في سائر الأقطار الإسلامية
الصفحه ٢٤٧ :
حدثني
جدّي قال وذكر إدريس بن أبي رافع عن محمّد بن موسى قال خرجت مع أبي الى ضياعه بساية فأصبحنا
الصفحه ٢٦٦ :
اذا جزته النعلين متضعاً
كفعل
موسى كليم الله في الوادي
وادخل
الى حرم فيه
الصفحه ٣٤٧ : رحمهالله ولد في النجف وتوفي فيها بعد تنقل بين السماوة والحلة إلى أن استقر به المقام في النجف ، وله في
الصفحه ٣٩٧ :
ما
ركنتم الى نفائس دنياً
ولقد
كنتُم بها أفرادا
وانقلبتم
منها وانتم اُناس
الصفحه ٣١ : حدّثني أبي إسماعيل ومثله في معالم ابن شهر آشوب إلى قوله كتاب الرؤيا وقال النجاشي : إسماعيل بن موسى بن
الصفحه ٤٠ :
ينسب إلى حمزة وكذلك في قم وسط البلدة وله ضريح وذكر صاحب تاريخ قم أنه قبر حمزة بن الكاظم والصحيح ما
الصفحه ١٠٤ :
قصدت
إلى حماك ولي امان
تذاد
عن الغنى ذود الإماء
تؤوب
من
الصفحه ١٢٧ :
البلوى فاوهت مناكبي
وفيها
جميل الصبر ضاقت طرائقه
إلى
الله اشكو من زمان عصبصب
الصفحه ١٤٧ : ص / ٢٠ وكتاب فاطمة بنت الكاظم ص / ٤٨.
٣٤. ميمونه بنت
الإمام موسى الكاظم عليهالسلام
ودفنت إلى جوار
الصفحه ١٤٨ :
أنه لما وصل خبرها
إلى قم استقبلها أشراف قم يتقدمهم موسى ابن الخزرج فلما وصل إليها أخذ بزمام
الصفحه ١٨٧ : بن درّاج ، قال سألت أبا الحسن الأوّل عليهالسلام عن قضاء صلاة الليل
بعد الفجر إلى طلوع الشمس فقال
الصفحه ٢٢١ : الى الرشيد فقال له أكل الرطب عن آخره قال نعم قال فكيف رأيته قال ما أنكرت منه شيء ثمّ ورد عليه خبر
الصفحه ٢٢٨ : المغصوبة الى أهلها لذا كانت هذه الفترة الزمنية ومساحتها التاريخية اشد صعوبة من غيرها حيث العلويين والتشديد
الصفحه ٢٣٢ : على فعله وعلى
سجنه لحفيده.
وفي اليوم الثاني
يطلق سراح الإمام وعلى أثرها يعود الى مدينة جده ، المدينة