الصفحه ٢٣٢ : على فعله وعلى
سجنه لحفيده.
وفي اليوم الثاني
يطلق سراح الإمام وعلى أثرها يعود الى مدينة جده ، المدينة
الصفحه ٢٤١ : أبو الحسن الهاشمي ولد بالمدينة المنورة سنة ١٢٨ هـ وكان يدعى بالعبد الصالح من عبادته واجتهاده
الصفحه ٢٤٤ : : شعبان الجيلاني
ولد
في الأبواء بين مكة والمدينة يوم الأحد السابع من شهر صفر سنة ١٢٨ هـ وكنى بموسى بن
الصفحه ٢٤٨ : عليهمالسلام القرشي الهاشمي
العلوي أبو الحسن المدني الكاظم ويقال انه ولد بالمدينة المنورة سنة ١٢٨ هـ وكان
الصفحه ٤١٨ :
فأتته
الأخبار وهو بجمع
حاشد
في المدينة الغرّاءِ
قال
.. ماذا
الصفحه ٤٧٢ : غانم الحسيني الحلي ، ولد في مدينة الحلة وانتقل إلى النجف الأشرف للتحصيل العلمي ، كان يتردد بين النجف
الصفحه ٢٧ : المدينة المنورة قاصدين طوس بخراسان لملاقاة الإمام الرضا عليهالسلام
فلما وصل إلى شيراز وكان حاكمها من قبل
الصفحه ٢٨ : يمقتها الله وتوفي سنة ٢٤٠ هـ في المدينة المنورة ومن عقبه الشيخ الزاهد الورع الجواد وكان يعمل الجريد أبو
الصفحه ٣١ : : « جعفر بن موسى الكاظم عليهالسلام
فعقبه من رجلين موسى اللحق بالحجاز والحسن الثائر بالمدينة ».
الصفحه ٣٢ : الخواريون أو الشجريون لأن أكثرهم بادية حول المدينة يرعون الشجر فلذا سموا بذلك فكما قلنا عقبه من رجلين موسى
الصفحه ٣٦ : المدينة يقال له ميرزا علي وسكن شيراز وكان مثرياً فبنى عليه قبة عالية ووقف عليها أملاكاً وبساتين ولما توفّي
الصفحه ٤٤ : بالكوفة وصار بعضهم إلى المدينة وكان ممن توارى زيد بن موسى هذا فطلبه الحسن بن سهل حتى دلّ عليه فأتى به
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام بالمدينة وأحرق وقتل وكان يسمى زيد
النار فبعث إليه المأمون فاسر وحمل إلى المأمون قال : المأمون
الصفحه ٥١ : قال حكى لي ابن ثعلبة الحنفي عن أحمد بن المعدل أنه قال : كتب ابن أبي دؤاد إلى رجل من أهل المدينة
الصفحه ٦٠ : من أبي الحسن الرضا عليهالسلام أخباره مع المأمون طلبه إيّاه من المدينة إلى مرو وجعله ولي عهده ، كان