الصفحه ٨ : صحة هذه الرواية أن الغيب لا يعلمه إلا
الله.
ويرجع ترديد
الكتاب العرب لهذه الرواية إلى أن الاعتقاد فى
الصفحه ٩ : والعتيقة ، وحرص المنصور على أن
يطمئن على أحوال هذه القرى الصحية والمعيشية ، فاستدعى رؤساءها وسألهم عن أحوال
الصفحه ٥٣ :
لذلك نرى إنه لا
صحة لما ذهب إليه بعض المؤرخين من أن الخلفاء تجاهلوا العرب. واعتمدوا على الفرس
الصفحه ١٣٠ : (٣) ليس لها نظير فى مشارق الأرض ومغاربها سعة وكبرا وعمارة
وكثرة مياه ، وصحة هواء ، ولانه سكنها من أصناف
الصفحه ١٤٢ : دورا كبيرا فى مناهضة البدع والخرافات التى نقشت بين الناس فى بغداد
، اتبع الأسلوب العلمى فى إثبات صحة
الصفحه ١٤٣ : كلمة الله غير المخلوقة أنزلت من السماء عن طريق
جبريل ، وانطلاقا من هذا أعلن المأمون صحة المذهب القائل
الصفحه ١٧٠ : معرفة الأبدان فى الصحة والمرض ومعرفة
الاهوية واختلافها ، والأعمال والصنائع والعادات والأطعمة والأشربة
الصفحه ١٣٩ : ، وكذلك الآسانيد تتفاوت باتصالها وانقطاعها
وبسلامتها من العلل الموهنة لها (١).
تعرض الحديث
للتحريف ، لأن
الصفحه ١٣٨ : وهو يناقض المذهب الحنفى ، إذ أنه
يرفض القياس رفضا تاما ، ويرى أن فى القرآن والحديث ما يكفى لاستنباط
الصفحه ١٣٧ : للفقه الإسلامى ، إذ أنه كان وسطا بين أهل الرأى وأهل الحديث.
وعلى الرغم من
رحيل الشافعى عن بغداد إلا
الصفحه ١٥٦ :
سبقهم لأن
السابقين لهم كانوا يعتمدون على الحديث فقط فى كتاباتهم أما هؤلاء .. الدين سنشير
إليهم
الصفحه ١٥٧ : أنه كان لا يتقيد بإسناد
الحديث لأنهم يشددون فى نسبة كل جزء من الحديث إلى قائله ، ولقد عاب ابن حنبل على
الصفحه ٩٢ :
أولى به وأحق ، وقد روى الحديث ولقى أهله مثل مالك بن أنس ، وهو الذى صحح أجناس
الغناء وطرقه ، وميزه
الصفحه ١٢٣ : الحديث ، الذى هو فى الغالب تفسير
وشرح له ، ثم احتيج إلى وضع التفاسير القرآنية وتدوين الحديث مخافة ضياعه
الصفحه ١٢٧ : ، فاكتبوه فى ألف دينار من العطاء ، ومن جمع القرآن وروى
الحديث ونفقه فى العلم فاكتبوه فى أربعة آلاف دينار من