الصفحه ١٣٥ :
ولقد اندثرت كتب
الفقه التى صنفها أبو حنيفة ، وذكر لنا ابن النديم (١) أسماء كتبه فى الفقه.
ومن
الصفحه ١٣٨ : وفاته فى بغداد سنة ٢٤١ ه أسلم عشرون ألفا
من النصارى واليهود (٢).
ومن فقهاء بغداد
فى ذلك العصر داود بن
الصفحه ١٤٦ :
وفى اللغة والأدب
، كذلك دخل فى مناظرات كثيرة مع العلماء ، وقال عنه الشافعى : ما عبر أحد عن العرب
الصفحه ١٦٥ : أخذه العرب عن فيثاغورث حقيقة استفاد العرب من الهنود
فى هذا المضمار ، لكن من الثابت أن المسلمين تأثروا
الصفحه ١٧٣ :
وجوده ، وقالوا لا
يمكن أن تكون كتب جابر وما تحويه من معلومات قيمة من وضع رجل عاش فى القرن الثانى
الصفحه ١٧٦ :
نفس وجوهر وحرارة وبرودة ويبوسة ورطوبة محصورة كلها فى مكان وفى زمان ، والإنسان
يزيد عن أنواع الحيوانات
الصفحه ١٧٨ : الآلية.
* * *
وصفوة القول أن
الحركة الفكرية فى بغداد فى العصر العباسى الأول يمكن أن نعتبرها بحق خلاصة
الصفحه ١٧٩ :
وصف نظم الفرس
وتقاليدهم وعرفهم كما ترجم كتاب مزدك وكتاب التاج فى سيرة أنوشروان وكتاب الأدب
الكبير
الصفحه ١٨١ :
وأدى دخول الكثير
من اليهود والنصارى ، ودراستهم للغة العربية والدين واندماجهم فى الحياة العربية
الصفحه ٢٣٩ : الله سميع عليم وكتب فى شهور سنة ثمان وخمسين وسبعمائة والحمد لله وحده والصلوة
والسلام على نبى الرحمة
الصفحه ٢٦٧ :
ذهب للحال وتحسن
فى حرز منبع من ذلك الصقع وبعث إلى ابنه «بيريودق» حاكم شيراز يطلب إليه أن يعجل
فى
الصفحه ١٧ :
خارجها إلى أنه
خشى أن يضم الغرباء الذين يبيتون فى السوق جواسيس ، وجعل مدينته للشرطة والحرس
وسائر
الصفحه ٤١ :
تسند إليهم مهمة
جباية الخراج ، ويوكل إليهم أيضا مهمة العمل فى بيت المال لخبرتهم المالية الواسعة
الصفحه ٦٣ :
الناس يخلع لباس
السواد ، ولبس الخضرة وكان هذا بخراسان فلما سمع العباسيون فى بغداد ذلك آثارهم
نقل
الصفحه ٦٤ :
رعاة وصيادين فى
هضابهم وجبالهم العالية ، لذلك عرف عنهم. خشونة الطبع وقوة الشكيمة ، وأثرت هذه