الصفحه ٦٧ :
ـ فقد عاش فى
بغداد فريق منهم دون أن يتعرض لآضطهاد العباسيين ، وكان وزراء العباسيين الفرس
يميلون
الصفحه ٨٠ :
٢ ـ الحياة العامة فى
بغداد
(أ) القصور والدور
فى بغداد فى العصر العباسى الأول :
عنى الخلفا
الصفحه ٨٦ :
أهتم الخلفاء
العباسيون بالاحتفال بالأعياد فى شئ كثير من الإبهة ، والأعياد نوعان دينية وتشمل
عيد
الصفحه ٩٢ :
يختارها لأغانيه ،
ولم يكن أحد يتصرف فى مذاهب الأغانى مثل إبراهيم الموصلى ابنه إسحاق وترك إبراهيم
الصفحه ١١٣ :
كان التنجيم شائعا
فى بغداد فى العصر العباسى الأول ، حتى أن الخليفة المنصور استشار المنجمين بشأن
الصفحه ١٣٩ :
دليلا على القبول أو الترك ، وكذلك مراتب هؤلاء النقلة من الصحابة والتابعين
وتفاوتهم فى ذلك ، وتميزهم فيه
الصفحه ١٤٧ :
ومن أعلام الأدب
فى بغداد الفراء تلميذ الكسائى ، وقيل لو لا الفراء ما كانت العربية لأنه خلصها
الصفحه ١٥٥ : الخطأ فى اقتناص المطالب المجهولة من الأمور الحاصلة بالمعلومة وفائدته
تمييز الخطأ من الصواب فيما يلتمسه
الصفحه ١٥٦ :
سبقهم لأن
السابقين لهم كانوا يعتمدون على الحديث فقط فى كتاباتهم أما هؤلاء .. الدين سنشير
إليهم
الصفحه ١٥٧ :
والإنجيل نقلا
حرفيا ، وينقل بصفة خاصة عن وهب بن منبه ، وذكر أيضا عبادة الأصنام عند العرب فى
الصفحه ١٧٧ :
علم الموسيقى فى
كتابيه «النغم» و «الإيقاع» ولكن أهم كتب الموسيقى فى الفترة التى نكتب عنها رسائل
الصفحه ٧ :
وضرب عسكره على
الصراة ، وتدبر موقعها فاعجبه وقال : هذه دجله ليس بيننا وبين الصين شئ يأتينا
فيها كل
الصفحه ٤٠ :
ومع حرص المنصور
على المال إلا أنه كان ينفق الأموال الكثيرة فى تعمير البلاد وحماية الثغور
وتحصينها
الصفحه ٥١ :
ويقول أستاذنا الجليل
الدكتور عصام عبد الرءوف فى كتابه الحواضر الإسلامية عن :
الحياة
الصفحه ٩٨ :
الترف حيث يكون
المال وكل نابغ فى فن أو مذهب يذهب إلى بغداد لعرض شعره أو غنائه ، فقصدها أناس
كثيرون