الصفحه ٢٠ :
إلى خرائب ورماد
حتى أتت النيران على أحياء باكملها ودمرت هذه الحرب قصرى الخلافة ، باب الذهب فى
وسط
الصفحه ٣٢ : السفن تأتى إلى بغداد محملة بالبضائع خصوصا الدقيق
والخضراوات من سورية فى الفرات ثم تسلك نهر عيسى إلى
الصفحه ٤٥ : الأموال إلى بيت المال المركزى فى بغداد ، وكانت
هذه الأموال ترسل كما أوضح الجهشيارى (١) نقدا عينا ، والكتب
الصفحه ٥٧ : للفرس على العرب ، فاستعاد الفرس نفوذهم ، بينما ضعف
أمر العرب.
على أن العرب فى
بغداد لم يستسلموا لما حل
الصفحه ٨٩ :
ما رسمه ، فقد شاع
شعر بشار بن برد فى عهد المهدى بما فيه من مجون وعبث وغزل مكشوف حتى ضج رجال بغداد
الصفحه ١٢٢ : دور العرب تماما فى ازدهار الحياة الثقافية مثل الأصمعى والإمام
الشافعى والقاضى أبى يوسف وحنين بن إسحاق
الصفحه ١٣١ :
حمزة ثم اختار
لنفسه قراءة ، فاقرا الناس بها وذلك فى خلافة الرشيد ، وألف العلماء فى قراءته
كتاب من
الصفحه ١٤٤ :
فيما يقولون وتكشيفهم عما يعتقدون فى خلق الله القرآن وأحداثه (١).
وعلى الرغم من
تشدد المأمون فى حمل
الصفحه ١٤٥ : الخليفة عقابه ، فضرب بالسوط ، على أن المعتصم ندم
على ضربه ، وأرسل إليه طبيبا فى منزله لعلاجه ، وجعل يسأل
الصفحه ١٤٩ : ء بغداد
أبو العتاهية الذى نشأ بالكوفة ، وأقام فى بغداد وكان فى أول أمره يعمل بالتجارة ،
ثم ظهرت براعته فى
الصفحه ١٧٤ : إلى تحقيق غايته فى الوصول إلى الحقيقة العلمية (١).
والواقع أن جابر ينفرد
أو يسبق غيره فى المنهج
الصفحه ٢١٤ :
الفصل السادس
الحكومة فى بغداد بعد فتحها على يد هولاكو
بعد أن فتح هولاكو
دار الخلافة العباسية
الصفحه ٢٣٠ : ) قد أقام فى نواحى بغداد مع قومه وهو
أخ (الحاجة خاتون) أم السلطان (أبى سعيد) فالتجأت إليه زوجة أبى سعيد
الصفحه ٢٤١ :
الأوقاف
أعلم أن كثيرا مما
ذكر فى الوقفية من الأوقاف قد اندرس ولم يبق له ذكر ومنه ما امتدت إليه يد الغضب
الصفحه ٢٤٢ :
ولما توفى مرجان
فى أواخر سنة ٧٧٥ ه (بدء سنة ١٣٧٤) دفن فى المشهد الذى أعده لنفسه فى هذه المدرسة