الصفحه ١٢٤ : الفرس تكتب فى الجلود والرق ، ويرفضون الكتابة على الورق حتى ولى
الفضل بن يحيى البرمكى الوزارة فأدخل صناعة
الصفحه ٢٨ : الدعاء (٣) ، والكتابة تحاك بخيوط من الذهب أو من خيوط ذات ألوان
زاهية وكان القائم بالنظر فى دور الطراز
الصفحه ٨٩ : ء يذاكرهم أمور الناس ، ويشاورهم فى أمور الدولة
الداخلية والخارجية ، وليلة الكتاب يتفقد أعمالهم ، ويرتب الناس
الصفحه ٤٣ :
واستعملت فى بغداد
أجزاء من الدراهم والدنانير مثل الثلث والربع والخمس والسدس ، كذلك ضرب العباسيون
الصفحه ٢٤ :
واستخدم العباسيون
الأسلوب العلمى فى الزراعة ، فدرسوا الوسائل التى تؤدى إلى خصوبة الأرض ، وأنواعه
الصفحه ١٦٣ : الحياة على الأرض فى آراء توضح مقدرته العلمية الفائقة وله كتاب فى البصريات
، وآخر فى الموسيقى ووضع رسالة
الصفحه ١٧١ :
كذلك حذق الأطباء
فى بغداد فى طب الأسنان ، فقسموا الأسنان إلى ٣٢ سنا منها فى اللحى الأعلى ستة عشر
الصفحه ١٥٥ : يعيشون فيه ومظاهر تطوره.
اتخذ كتاب التاريخ
فى صدر الإسلام من حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم وما يتصل
الصفحه ٥١ :
ويقول أستاذنا الجليل
الدكتور عصام عبد الرءوف فى كتابه الحواضر الإسلامية عن :
الحياة
الصفحه ٨٢ :
خالد بأن يتخذ لنفسه قصرا فى الرصافة يجمع فيه ندماءه وقيانه ، ويقضى معهم أوقات
فراغه بيعدا عن الأعين
الصفحه ٢٥٥ : التى
يرتقى عهدها إلى العباسيين والسلاطين الأولين الذين جاؤوا بعد الخلفاء قال صاحب
كتاب عمدة البيان فى
الصفحه ٤٦ : المركزى فى بغداد.
كان يعمل فى ديوان
الخراج عدد من الكتاب الذين يباشرون أمور السجلات ، وموظفون يقومون
الصفحه ٣٦ :
القيمة على عشرين
دينار أو مائتى درهم ، وكان جباة هذه الضريبة يتخذون أماكنهم فى طرق التجارة
البرية
الصفحه ١٧٥ : الحيوان ، الجاحظ
فى كتابه (الحيوان) وصف فيه الكثير من أنواع الحيوان من طير ووحش وأسماك وحشرات
وزواحف
الصفحه ٧٥ : :
الأحكام السلطانية ص ١٣٨.
(٣) الجهشيارى :
الوزراء والكتاب ص ٢٨٣.
(٤) المدور : حضارة
الإسلام فى دار