الصفحه ٢٧٠ : يذعن له النقود فى كل أمر يكون له من الأمراء الخاضعين لصولجانه ويضرب النقود
باسمه ويذكر اسمه فى خطبة
الصفحه ٣٩ :
ألف دينار ليحيى
بن عبد الله العلوى (١) وأوصى المأمون أخاه المعتصم بالعلويين خيرا ، وأن يواصلهم
الصفحه ٣٣٢ : بأخبار تونس وعهد الأمان :
تونس ١٩٦٣ م.
أبو عبد الله
محمد بن محمد بن إدريس الحموى :
نزهة المشتاق فى
الصفحه ٣٤٣ :
٦٠ ـ ابن قتيبة (ت
٢٧٦ ه)
أبو محمد عبد
الله بن مسلم :
المعارف
تحقيق ثروت
عكاشة
الصفحه ١٣٤ : ، وكان أبو حنيفة ممن وفق له الفقه ، فإذا سئل فيه تفتح وسال
كالوادى. وقيل : من أراد أن يتبحر فى الفقه فهو
الصفحه ٢٦٥ : الله فى المدينة حديث آخر إلا حديث الماء انكسار الأسداد ودخول المياه فى بيت
فلان وفلان أو فى المحلة
الصفحه ٢٦٦ : هذه الوافدة وظهورها فى دار من ديار الله ظنوا أنها تأتيهم شاؤوا أم أبوا.
إلا أن ظنونهم لم يتحقق.
بيد
الصفحه ٦٦ :
وقال له : جئتنا
بهؤلاء العلوج من غلمانك الأتراك ، والله لنقتلنك بسهام السحر ـ يعنى الدعاء ـ فسار
الصفحه ٨٨ : للمغنين ، فلما ولى المنصور الخلافة شغل بإقرار الأمور فى دولته ،
والقضاء على أعدائها ، لذلك لم يكن له فى
الصفحه ١٦٩ : » (٥).
وكان على الطبيب
أن يلم بالكواكب فى كل ما يعرض له من حالات ، فالطبيب أخو المنجم ، فكانت أم جعفر
بن أبى
الصفحه ٦٨ :
أو منشور يتضمن الحقوق والامتيازات التى تمنحها الدولة له ـ أى للجاثليق ـ وتمنحه
الحق فى مراجعة حكومة
الصفحه ٢٢٢ : اليهودى فى دسائسه فعين له رجلان من زعماء الدولة وهما أردو قيان وبيان سكورجى
وعهد إلى ثلاثهم أن يفصحوا
الصفحه ٢٢٧ : » وكان يشتى فى بغداد ويصيف فى «السلطانية» وهى
مدينة من بنائه ومن شتواته شتوة سنة ٧١١ ه ، ٧١٢ ه (ـ ١٢١١
الصفحه ٧٢ : آبائى أموت ، وحيث يكون آبائى أحب أن أكون إما فى
الجنة أو فى جهنم (٢).
على كل قدر
المنصور طبيبه أحسن
الصفحه ١٠١ :
، وقد قال فيه مدائح حسانا ، وقد وجده مسجونا فى حبس الرشيد ، فأطلقه ، وأطلق له
مالا ، وجعله من ندمائه