الصفحه ١٢٥ : فيها مختلف العلوم ، ويقوم
بالتدريس فيها رجال العلم من المشايخ ، فهناك حلقة للفقه وحلقة التفسير ، وحلقة
الصفحه ١٤٦ :
بأحسن من عبارة الأصمعى (١). وكان لوجوده فى القصور وبين يدى الخلفاء والأمراء ،
وقيامه بمهمة منادمتهم وحسن
الصفحه ١٥٢ :
الامبراطور البيزنطى «تيوفيل» يطلب منه إرسال كتب الحكمة إليه ، فلما وصلته هذه
الكتب ، اختار لها مهرة التراجمة
الصفحه ١٥٩ :
الصلح سنة ٢٠٧ ه عند الحسن بن سهل ، وله من التصانيف كتاب بيوتات قريش ، كتاب
الدولة ، بيوتات العرب ، نزول
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل الثانى
هولاكو على باب بغداد
وفى منتصف شهر
المحرم من سنة ٦٥٦ ه (الموافق لشهر كانون
الصفحه ٢٣٥ : محاطة بالمياه من كل جانب ، فأصبحت كالجزيرة
المنيعة التى لا ترام بيد أن السلطان أويس دخل إليها ، وكان معه
الصفحه ٢٤٠ :
ما كتب على باب
المدرسة من خارج (أعنى على باب الجامع على ما هو اليوم مشهور
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٤٢ : مثله سابق ولا سيما لأن الأسس وكثيرا من
الأبنية كانت قد تضعضعت وتخلخلت قبل سبع سنوات فلما طغت دجلة هذه
الصفحه ٢٥٤ :
الفصل الثالث
فى منكرات تيمور فى بغداد خاصة
فى سنة ٨٠٣ ه (١٤٠٠
م) عاد تيمور من زحفته على ديار
الصفحه ٢٧٢ :
زلزالها وكادت تغنى من بقى من أهلها فكان هولهم يومئذ من أشد الأهوال وفى سنة ٨٧٧
ه (١٤٧٢ م) كسف القمر فى
الصفحه ٩ : اشتق من اسم نهر دجله المدعو نهر السلام. ولكن الأرجح أن
المنصور رغب فى اطلاق تسمية عربية على بغداد
الصفحه ٢٩ : هام من مصادر الثروة.
وكانت التجارة
داخل بغداد مركزها الأسواق ، وقد حرض الخليفة المنصور عند تأسيس
الصفحه ٣٧ :
العباسى خمسمائة
ألف ألف درهم من الفضة وعشرة آلاف دينار من الذهب ما عدا الغلال والمصنوعات التى
الصفحه ٧٩ : للعتق (١) وأوصى الخليفة المعتصم قبل وفاته بعتق ثمانية آلاف من
مماليكه (٢) بل كان العبد يستطيع أن يشترى
الصفحه ١٠٢ :
فضل أن يقضى معه
الكثير من الأوقات للاستمتاع بحديثه ، لأنه جمع المعرفة بأخبار أهل الحجاز وألقاب