الصفحه ٢١١ : الإبتداء من برج العجمى واحتفظ المغول الشط
ليلا ونهارا مستيقضين لئلا ينحدر فيه أحد ، وأمر هولاكو أن يخرج
الصفحه ٢٢٤ : الإسلاميون على الذميين تضييقات لايقى
وصفها القلم وكان أشد هذه المحن وقع فى نصارى بغداد حتى لم يجسر واحد من
الصفحه ٢٥٠ : فى الرباق
سربا وحفر لهم فى الأرض سربا والقاهم أحياء فى تلك الأخاديد وعدد من القى فى تلك
الحفر كان
الصفحه ٢٦٦ : يقرعون أوانى النحاس والدسوت والطشوت والمواعين حتى خاف
الناس من هذه الجلبه والضوضاء أكثر من خوفهم من
الصفحه ٢٧٠ :
تيمور ليطلعه على
أعمال أوزون حسن فأراد أبو سعيد مساعدة هذا الأمير المستجير به لا سيما أنه من
الصفحه ٨ :
مقلاص يبنى ههنا
مدينة ، ويكون لها شأن من الشأن ، وأن غيره لا يتمكن من ذلك ، فجاء الرجل إلى
المنصور
الصفحه ١٦ :
الصراة أيضا ،
وقطيعة الربيع بن يونس ـ مولى المنصور ـ وكان بها تجار خراسان من البزازين ،
وقطيعة
الصفحه ٢٤ :
النباتات ، ونوعية التربة التى تصلح لكل نبات (١) ، ورشحت المستنقعات بنظام دقيق (٢).
كانت أرض العراق
من
الصفحه ٢٦ : فى
منطقة خصبة ، تضم قرى تنمو وتزدهر فيها الكثير من الغلات ، وشجع توفر المياه أهل
بغداد على غرس النخيل
الصفحه ٣٣ :
ونوع التربة.
وطريقة ريها ، ونوع الزرع ، ومساحة الأرض ، وكانت سياسة عمر ابن الخطاب. كما رأينا
من
الصفحه ٣٨ : بلغت
ستة آلاف درهم فى السنة غير المنح والهبات واستمر هذا الوضع من بعده ، وكان
للخليفة حرس خاص من أهل
الصفحه ٥٦ : المعتمر ديوان الخاتم (٣).
رأى العرب فى
بغداد ضرورة تأمين ما حصلوا عليه فى عهد الأمين من مكاسب وامتيازات
الصفحه ٦٣ : الخلافة من البيت العباس إلى البيت العلوى ، وخلعوا المأمون ، وبايعوا عمه
إبراهيم بن المهدى ، ولما بلغ
الصفحه ١٠٩ : (١).
ومن أسباب غزو
المعتصم لعموريه أن الإمبراطور البيزنطى تيوفيل هاجم زبطره ونهبها ، وقتل من بها
من الرجال
الصفحه ١١١ : لأن الزهد يعصمهم من الوقوع فى المعاصى حتى قال محمد بن واسع : يعجبنى أن
يصبح الرجل ، وليس له عشاء وهو