الصفحه ١٦٨ : ، ومعرفة أنواع العلاج وقد قدره المنصور لأنه أحسن
علاجه ، ووجدد راحة عظيمة فى جسمه ، وتخلص من الأمراض وجدير
الصفحه ٢٠٧ :
ليتوجها فى مقدمته على طريق أربل وتوجه هو على طريق حلوان وخرج الدويدار من بغداد
ونزل قريبا من بعقوبا ولما
الصفحه ٢٧٤ : حسن فى أصبهان أنزله عن منزلته الرفيعة ثم لما قضى نحبه حسن الطويل وتملك
ابنه خليل بعده أتى هذا من
الصفحه ٢٥ :
ويمدهم بما
يحتاجون إليه من مواد وأدوات فى الزراعة ، وييسر لهم سبل الرى ، ويمنحهم جزءا من
المحصول
الصفحه ٣٩ : ه حج المهدى
، وفرق فى أهل مكة والمدينة ثلاثين ألف ألف درهم ومائة ألف ثوب ، ورد من مصر
ثلاثمائة ألف
الصفحه ٤٦ :
يتعاملون مع قصور
الخلافة مثل توريد احتياجات قصور الخلافة ، وكان من اختصاصه الإشراف على أعمال
الصفحه ٦٥ :
وبذلك دخل فى نزاع
العصبية عنصر قوى جديد ، فقد كان النزاع من قبل محصورا بين الفرس والعرب ، فأصبح
الصفحه ٧١ :
ماسوية ، وتوجه
إلى الدولة البيزنطية وأقام بها فترة من الوقت درس خلالها اللغة اليونانية ، وعاد
إلى
الصفحه ٩٥ :
لغناء ما يستجيده
منها (١) أما أبو عيسى الرشيد فكان من أحسن الناس غناء وقيل انتهى جمال ولد الخلافة
الصفحه ٩٦ : أيامهم ينشدهم ويسامرهم ، ثم رثاهم فأكثر فى الإشادة بمحاسنهم وجودهم ومآثرهم
، فأذاع منها ما كان مستورا
الصفحه ١١٢ : أحمد على المحتاجين من أهل الحديث ، وغيرهم من أهل بغداد والبصرة ، حتى لم
يبق منها درهما (١).
وروى عن
الصفحه ٢٤٨ : الفاخورى فى مدينة كشن وقد ربط بطرف حبل عنق الماعز
وريقط عنه بالطرف الآخر وجعل يتشحط على عصا من جريد حتى دخل
الصفحه ٢٦٥ :
رأى إسكندر أن لا
مناص من هذا التضييق لجأ إلى حصن النجق. فحاول جهانكير شاه أخذه فلقى منه الأمرين
الصفحه ٢٧١ : افتتحته من البلاد وما تحويه من العباد. فأبى أبو سعيد هذا
الرأى إذ وجد صاحبه يستقى لنفسه شيئا كثيرا. فلما
الصفحه ٢٧٧ : أحمد بدون أن يتمكن من أن يتمتع بأموال سلفه لأن عيبه سلطان خرج عليه واغتاله
بعد ستة شهر من تملكه أى سنة