الصفحه ٣٣٤ : (ت
٨٣٣)
شمس الدين أبى
الخير محمد بن محمد بن الجزرى :
غاية النهاية فى
طبقات القراء
جزآن ـ نشرة
الصفحه ٢٨٩ :
ابن خلكان ١٣٠
خليل بن أحمد ٧١ ،
١٧٦
خليل بن ميرزا ٢٧٤
خندمير ٢٣
الخواجه عزيز ٢١٥
الصفحه ٢٩٤ :
(السلطان) عبد
الحميد ١٨١
ابن عبد ربه ١٥٩
عبد الرحمن بن
الحكم ٧٨
عبد الرحمن بن
المهدى ١٣٧
الصفحه ١٢١ :
الثقافية.
يقول ابن خلدون (١) : أن حملة العلم فى الملة الإسلامية أكثرهم العجم لا من
العلوم الشرعية ولا من
الصفحه ١٢٥ : ناتنج :
العرب ص ، ١٧٤
(٣) Hitti : Hist.of the Arabs p.٣٦٣.
(٤) ابن خلكان :
وفيات الأعيان ج ٥ ص ، ٥٢٥
الصفحه ١٠٩ : الفروسية (٣) ، ويسميهم الجاحظ أعراب العجم.
__________________
(١) ابن طباطبا :
الفخرى فى الآداب
الصفحه ١١٤ :
زجاج. ويفرق ذلك
على الناس ، ويخلع عليهم خلع الوشى المنسوجة ، وأوقد بين يديه فى تلك الليلة شمع
الصفحه ٥٨ : : الكامل
فى التاريخ حوادث سنة ٢١٨ ه.
(٣) Muir : The caliphate.p.٤٥.
(٤) ابن خلكان :
وفيات الأعيان
الصفحه ١١٣ :
كان التنجيم شائعا
فى بغداد فى العصر العباسى الأول ، حتى أن الخليفة المنصور استشار المنجمين بشأن
الصفحه ١٣٩ :
الفلسفة فى الإسلام ص ٤٨.
(٣) على حسن عبد
القادر ، نظرة عامة فى تاريخ الفقه الإسلامى ص ٤٣.
(٤) ابن
الصفحه ١٤٧ : (٤).
__________________
(١) ياقوت ، معجم
الأدباء ج ٧ ص ٣٨٦.
(٢) ابن خلكان :
وفيات الأعيان ج ٥ ص ٢٢٥.
(٣) أحمد أمين : ضحى
الإسلام
الصفحه ١٥٥ : الذين
صنفوا مؤلفاتهم فى بغداد اتسعت دائرة معارفهم عمن
__________________
(١) مقدمة : ابن
خلدون ص ٥٦٦
الصفحه ٧ : لبغداد حاضرة لدولته ، وقد ذكر ابن خلدون فى مقدمته عن الشروط الواجب
توافرها فى الحاضرة فقال : أما أن تقع
الصفحه ١٤٦ : إلى طبقة الندماء (٥).
__________________
(١) ابن خلكان :
وفيات الأعيان ج ١ ص ٣٢٢.
(٢) أحمد أمين
الصفحه ٨٢ :
خالد بأن يتخذ لنفسه قصرا فى الرصافة يجمع فيه ندماءه وقيانه ، ويقضى معهم أوقات
فراغه بيعدا عن الأعين