الصفحه ٨٦ :
أهتم الخلفاء
العباسيون بالاحتفال بالأعياد فى شئ كثير من الإبهة ، والأعياد نوعان دينية وتشمل
عيد
الصفحه ١٧٧ :
علم الموسيقى فى
كتابيه «النغم» و «الإيقاع» ولكن أهم كتب الموسيقى فى الفترة التى نكتب عنها رسائل
الصفحه ٥١ :
ويقول أستاذنا الجليل
الدكتور عصام عبد الرءوف فى كتابه الحواضر الإسلامية عن :
الحياة
الصفحه ٩٨ :
الترف حيث يكون
المال وكل نابغ فى فن أو مذهب يذهب إلى بغداد لعرض شعره أو غنائه ، فقصدها أناس
كثيرون
الصفحه ١٧٦ :
نفس وجوهر وحرارة وبرودة ويبوسة ورطوبة محصورة كلها فى مكان وفى زمان ، والإنسان
يزيد عن أنواع الحيوانات
الصفحه ١٨١ :
وأدى دخول الكثير
من اليهود والنصارى ، ودراستهم للغة العربية والدين واندماجهم فى الحياة العربية
الصفحه ٢٣٩ : الله سميع عليم وكتب فى شهور سنة ثمان وخمسين وسبعمائة والحمد لله وحده والصلوة
والسلام على نبى الرحمة
الصفحه ٤١ :
تسند إليهم مهمة
جباية الخراج ، ويوكل إليهم أيضا مهمة العمل فى بيت المال لخبرتهم المالية الواسعة
الصفحه ٧٤ :
أهل بغداد ومن
كتاب الدواوين (١) وكان إتقان أهل الذمة للغتين العربية واليونانية سببا فى إسناد
الصفحه ١١٠ :
المنجمين ، وعمل بأحكام النجوم ، وقد نظر فى العلم ، وقرأ المذاهب ، وأرتاض فى
الآراء ووقف على النحل ، وكتب
الصفحه ١٣٣ :
الصحيحة ، ولا
يوافق المفسرون من أصحاب الرأى لأنهم يخطئون كثيرا. وظهر فى تفسيره ثقافته الدينية
الصفحه ١٧٢ : التقطير
والترشيح» (١).
ونظرية جابر فى
طبيعة المعادن تشير إلى أنه كان أكثر تقدما عن نظريات اليونان
الصفحه ٢٤٤ :
بوجه مناوئيه ففر
موليا إلى دزفول وششتر. إلا أن البغداديين رأوا فى الأمير حسين من أعمال الظلم
الصفحه ٢٥٥ :
فلما نشأ فى أهل
المدينة روح التخاذل والأترة وقد تم ذلك نهار الأحد ٢٧ من ذى القعدة سنة ٨٠٣ ه
الصفحه ٢٦٥ : جوارى أبيه دفعها إلى أن تقتل إسكندر فقتلته وكان ذلك فى
سنة ٨٤١ ه (١٤٣٧ م ـ ١٤٣٨ م) وكانت مدة ملكة ١٦