الصفحه ٢١٦ : الدين
محمدا فى منصبه إلا أن محمد الملك اليزدى ابن صفى الملك وزير أتابك يزد سابقا ما
زال يقتل من شمس
الصفحه ٢٤٣ : يدا واحدة فى دسيسة دسها الشيخ
على ابن السلطان أويس وقتلوا الأمير إسماعيل حاكم بغداد بينما كان ذاهبا
الصفحه ٢٦٣ :
فلا يخلو من غرابة
بعيدة والله أعلم بحقائق الأمور. هذا فضلا عن أن المؤرخ لم يذكر محل الواقعة ولا
فى
الصفحه ٢٧٦ : سنقر بن يعقوب بن حسن الطويل صبيا صغيرا دون العشر سنوات. ثم
وقع بين الأمراء عدة حروب تطاعنوا فيها
الصفحه ٢٠ : : مروج
الذهب ج ٢ ص ١٦٦.
(٢) ابن طباطبا :
الفخرى فى الأداب السلطانية س ١١١.
(٣) المصدر السابق
ذكره.
الصفحه ٣٢ : السفن تأتى إلى بغداد محملة بالبضائع خصوصا الدقيق
والخضراوات من سورية فى الفرات ثم تسلك نهر عيسى إلى
الصفحه ٥٧ : للفرس على العرب ، فاستعاد الفرس نفوذهم ، بينما ضعف
أمر العرب.
على أن العرب فى
بغداد لم يستسلموا لما حل
الصفحه ١٤٥ : الخليفة عقابه ، فضرب بالسوط ، على أن المعتصم ندم
على ضربه ، وأرسل إليه طبيبا فى منزله لعلاجه ، وجعل يسأل
الصفحه ٢٤٨ : الفاخورى فى مدينة كشن وقد ربط بطرف حبل عنق الماعز
وريقط عنه بالطرف الآخر وجعل يتشحط على عصا من جريد حتى دخل
الصفحه ٦ : رؤسائهم فغضب الباقون وثاروا عليه ، فأخذ
المنصور ثورتهم ، ونكل بهم.
(٦) ابن طباطبا :
الفحرى فى الآداب
الصفحه ٤٣ :
واستعملت فى بغداد
أجزاء من الدراهم والدنانير مثل الثلث والربع والخمس والسدس ، كذلك ضرب العباسيون
الصفحه ٥٣ : مجلسا فيه فقهاء
أهل زمانه ، ومن كان بالحضرة على بابه وأحضر الرجل ، وأحضر الشهود ، وأقروا بما
سمعوا عن
الصفحه ٢١٥ : بمنزلة وزير لم يتهتأ زمنا طويلا لمنصبه الجديد على حقارته إذ توفى بعد ثلاثة
أشهر من سقوط بغداد وابنه شرف
الصفحه ٣٣٧ :
٢٧ ـ الدباغ (٦٩٦
ه)
عبد الرحمن بن
محمد بن عبد الله الأنصارى :
معالم الإيمان
في
الصفحه ٣٣٩ :
دار صادر ـ بيروت
ـ ١٣٧٧ ه ـ ١٩٥٨ م.
٣٧ ـ ابن سعيد
المغربى (ت ٦٧٣ ه