الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) الطبرى : تاريخ
الأمم والملوك حوادث سنة ١٥١ ه.
(٢) ابن طباطبا :
الفخرى فى الآداب السلطانية ص ١٦٠
الصفحه ٦٠ : .
(٣) ابن طباطبا :
الفخرى فى الآداب السلطانية ص ١٥٧.
الصفحه ٦٩ : الخليفة المهدى
على تشييد كنيسة للنصارى فى محلة الروم بالجانب الشرقى من بغداد ـ الرصافة ـ وتقضى
القاعدة
الصفحه ١١٧ :
اتخذت الخلفاء ومن
يلوذ بهم وكبار رجال الدولة فى بغداد على ملابسهم ، ويشمل اسم الخليفة ، وبقصر
الصفحه ٢٢١ : العربى فى عهد الأمير بايدو بأن يقتل ابن آخر لشمس الدين واسمه
خواجا هارون وكيل الولاية لأنه كان يظنه أنه
الصفحه ٢٢٢ : الأبطال وردوا مهاجميهم على أعقابهم وكان القتل فى
الجانبين عظيما جدا (إلى هنا نقلا عن ابن العبرى وذو صون
الصفحه ٢٢٤ : الإسلاميون على الذميين تضييقات لايقى
وصفها القلم وكان أشد هذه المحن وقع فى نصارى بغداد حتى لم يجسر واحد من
الصفحه ٢٣١ : المغول
فى دار السلام وحقر الإسلام وذلك فى سنة ٧٤٠ ه (ـ ١٣٣٩ م ـ ١٣٤٠ م) انتهى ملخصا
عن ابن العبرى وذو
الصفحه ١٥ : والأنصار وربيعة ومضر ، وكانت على
__________________
(١) ابن طباطبا :
الفخرى فى الأداب السلطانية ص ٢٢١.
الصفحه ٣٣ :
ونوع التربة.
وطريقة ريها ، ونوع الزرع ، ومساحة الأرض ، وكانت سياسة عمر ابن الخطاب. كما رأينا
من
الصفحه ٣٤ :
أو لم تزرع.
كانت دواوين
الخراج فى الدولة تقوم مقام خزائن الدولة ، فتستوفى من مال الخراج النفقات
الصفحه ٣٦ :
القيمة على عشرين
دينار أو مائتى درهم ، وكان جباة هذه الضريبة يتخذون أماكنهم فى طرق التجارة
البرية
الصفحه ٥٥ : واضح فيما حل بالبرامكة ، وفى تولية ابنها محمد
العهد قبل المأمون ، كذلك حرض بنو هاشم فى بغداد الرشيد على
الصفحه ٦٥ : .
(٣) المصدر السابق ج
٢ ص ٢٦٦.
(٤) ابن طباطبا :
الفخرى فى الآداب السلطانية ص ٢١١.
الصفحه ١١١ :
عليها ، وقوم
لجأوا إلى الزهد بعد أن فشلوا فى الحصول على المال والحياة وكثيرا زهدوا تقربا إلى
الله