الصفحه ١٧٥ : .
وبعد دراساته
لتاريخ الدين يتناول الكيمياء ثم الطب ثم الفلك والسحر (الطلمسات) وعلم الخواص أى
القوى
الصفحه ٣٥ : أصحابها أو قتلوا فى الحرب وآلت إلى الدولة الإسلامية ـ فكان عمر بن
الخطاب يقطعها لمن له مواقف فى الإسلام
الصفحه ٥٢ : ،
وصرفهم فى مهماته وقدمهم على العرب ، فاتخذت ذلك الخلفاء من بعده من ولده سنه ،
فسقطت وبادت العرب ، وزال
الصفحه ٦١ : ، ونقض العهود ، وتجرا الناس على مثل ذلك ، ولو تركت أخوك هارون على
ولاية العهد ، ثم بايعت لجعفر بعده كان
الصفحه ١٠١ :
اجتمع له من الجد والهزل ما لم يجتمع لغيره من بعده ، كان أبو يوسف قاضيه ،
والبرامكة وزراءه ، وحاجبه الفضل
الصفحه ١٣٠ :
ظهر فى بغداد
علماء عنوا بتأليف الكتب واقتناء النفيس منا ، فمحمد بن عمر الواقدى خلف بعد وفاته
الصفحه ١٦١ : من حيث الارتفاع والانخفاض والقرب أو البعد من البحر ، وفصول السنة (١).
علم الفلك :
هو علم ينظر فى
الصفحه ٢٥١ : الأرواح ولم يخلص من شرهم من رعايا الروم إلا الثلث
أو الربع بعد أن جعل أهلها بين المحترقة والمختنقة
الصفحه ٢٣٦ : المحسنين بتشريف أن الحسنات يذهبن السيئات وحباهم بمآل «أن المتصدقين
والمتصدقات» والصلاة والسلام على نبى
الصفحه ٢٤١ :
والحمد لله وحده
وصلى الله على سيدنا محمد النبى الأمى العربى الصادق وعلى آله الطيبين الطاهرين
وصحبه
الصفحه ١٥٥ : الناظر فى الموجودات ليقف على تحقيق الحق فى
الكائنات بفكره الحر ، ثم النظر بعد ذلك أما فى المحسوسات من
الصفحه ٢٢٥ : ٦٩٥ ه (ـ ٢٩ ايلول ١٢٩٦ م) غادر جوار مراغة واخذ معه أكابر دولته وذهب بهم
على شواطئ دجلة فوصلها بعد
الصفحه ٢٩٥ : ، ١٠٦
عمر بن بكير ١٣٢
عمر بن الخطاب ٣٣
، ٣٥
عمر بن العباس ١٠١
عمر بن مالك ٢٦٤
عمرو بن عبيد ١٤٠
الصفحه ٣٤٣ : الأعشى فى
صناعة الإنشا
القاهرة ـ ١٩٢٢
م.
٦٢ ـ ابن
القوطية (ت ٢٦٧ ه)
محمد بن عمر بن
عبد
الصفحه ١٥ : السكك لإقامة المساكن والمنازل
والمساجد.
ولكى ييسر المنصور
أمر تشييد مدينته ، قسم المدينة إلى أربعة