الصفحه ٢٣١ : جوار مراغة وكان قد حارب فيها دفاعا عن
طوغاى تيمور الذى اقامه خوارج خراسان رئيسا عليهم.
وأما محمد خان
الصفحه ٢٤٥ :
وبعد أن ناجزوه
القتال أشد المناجزة انكسر أحمد فذهب للحال إلى قره محمد التركمانى والد قره يوسف
الصفحه ٢٥٨ : عظيما فى هزيمته ثم أخذ ودفع إلى غالبه الذى استحصل منه
عهدا يتنازل فيه عن مملكته لأبنه شاه محمد.
أما
الصفحه ٢٦٣ : وأراد ابنه محمد أن يستقل بالملك فلم يوفق فجاء بعده حفيده قره يوسف وشيد
دولة على أنقاض الدولة الجلائرية
الصفحه ٢٧٦ : مسيح بك واسمه محمود بيك بن أوغرلو محمد
وهو ابن عمه لحاقر هاربا إلى بغداد فاستوى هناك على سرير المملكة
الصفحه ٢٧٧ : العقبات التى أثارها بوجهه ابن
عمه محمد ميرزا بن يوسف الجأته إلى الفرار إلى شيراز وترك له الجو خاليا يبيض
الصفحه ٢٨٦ :
جعفر بن بشر ١٤١
جعفر بن حرب ١٤١
جعفر بن خالد ١٨
جعفر الصادق ١٧١ ،
١٧٥
جعفر بن محمد بن
محمد
الصفحه ٣٤٠ : ه)
محمد بن حرير
الطبرى :
تاريخ الرسل
والملوك
تحقيق محمد أبو
الفضل إبراهيم
دار المعارف
الصفحه ٥ : أفضل خلق الله الصادق الأمين صاحب السيرة الزكية
محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وبعد :
علم التاريخ من
الصفحه ١٥ : قطيعة العباس بن محمد بن عبد الله بن العباس على الصراة وقطيعة
الصحابة وهم من سائر قبائل العرب من قريش
الصفحه ١٩ : ، وتحصن محمد الأمين بالمدينة هو وأنصاره ، وشدد طاهر
الحصار ، وفى سنة ١٩٨ ه وقع الأمين فى الأسر بعد أن
الصفحه ٢٤ : الإقطاعات ، وسميت بأسمائهم ، من ذلك أن المنصور أقطع العباس بن محمد بن على
الجزيرة بين الصراتين ، فجعلها
الصفحه ٤٢ : إلى ألف ألف درهم ، فتوسط الفضل لدى الرشيد فى فك ضيق الرجل ، فكتب الرشيد
صكا إلى محمد بن إبراهيم
الصفحه ٤٦ :
__________________
(١) محمد جمال الدين
سرور : تاريخ الحضارة الإسلامية فى الشرقى ٩ ص ١٠٠.
(٢) اليعقوبى :
البلدان ص ٢٤٠
الصفحه ٥٥ : واضح فيما حل بالبرامكة ، وفى تولية ابنها محمد
العهد قبل المأمون ، كذلك حرض بنو هاشم فى بغداد الرشيد على