الصفحه ٢٠٦ : فصيح الإنشاء ، اشتملت خزانته على
عشرة آلاف مجلد وصنف له الصنعانى «العباب» وابن أبى الحديد «شرح نهج
الصفحه ٢٠٧ : عشر وخمسمائة أو قبلها. وسمع فى سنة تسع عشرة من ابن الحصين وأبى غالب بن
البناء وخلق عدتهم سبعة وثمانون
الصفحه ٢١٢ : سريانى مستعرب من نصارى اليعاقبة ، ولد سنة ٦٢٣ ه / ١٢٢٦ م فى ملطية (من
ولاية ديار بكر) وفر مع أبيه إلى
الصفحه ٢١٥ : الدين أبو القاسم على قام فى منصب ابيه بمنزلة معاون
للحاكم.
وبقيت الأمور
سائرة على هذا الوجه من النظام
الصفحه ٢١٦ : هولاكو يقعد على كرسى المملكة
لأن عنده العقل والكفاية والعلم والدراية ، ولما أقيم على عرش أبيه ابقى شمس
الصفحه ٢٢٦ : غازان»
واوقف غلات تلك الأنهر وريعها لمرقد أبى الوفاء ولاوقاف شيئا توفى غازان فى الرى
سنة ٧٠٣ ه (ـ ١٣٠٠ م).
الصفحه ٢٣٥ :
يسال هفصد
وپنجاه وهفت كشت خراب
باب شهر معظم كه
خاك بر سر آب
الصفحه ٢٤١ : المصلى بهدم بعض الحجر المبنية
وإدخالها فيه فلما كملت العمارة حسبما أمر ارخ ذلك بعض أدباء عصره هذه الأبيات
الصفحه ٢٥١ : دار الخزى واشكال وأبى الله أن
يخرج تلك الروح النجسة إلا على صفات ما اخترعه من الظلم واسسه فجعل يتناول
الصفحه ٢٥٥ : حفيده ميرزا أبى بكر بن ميران شاه ولاية بغداد وضم إليه البصرة
والجزائر جزائر شط العرب (والمراد بالجزائر
الصفحه ٢٥٨ : أن يحارب حربا عوانا سكان ربض شنب غازان (فى ٢٨ ربيع الثانى ٨١٣ ه ـ ٢٩ آب
١٤١٠ م) فكسروه وجرح جرحا
الصفحه ٢٦٥ : جوارى أبيه دفعها إلى أن تقتل إسكندر فقتلته وكان ذلك فى
سنة ٨٤١ ه (١٤٣٧ م ـ ١٤٣٨ م) وكانت مدة ملكة ١٦
الصفحه ٢٦٩ : كادت قدماه تستقران حتى أرسل رسلا إلى أبى سعيد ابن مير شاه
ابن
الصفحه ٢٧٢ : وظفر به وأسره وقتل غالب عسكره ثم بعث به إلى أبيه السلطان
محمد خان كما مر ذكره.
وفى سنة ٨٧٨ ه (١٤٧٣
الصفحه ٢٧٣ : بيك بن قطلو بيك بن طور على التركمانى فقد ورث ملك أبيه بعهد
منه إليه ، وكان أكبر أولاده وأحبهم إليه