الصفحه ١٩ : أبى
جعفر الشرقية وأسواق الكرخ والخلد وما والاها دار النكث ، وأستولى على كل أملاك من
خالفه من بنى هاشم
الصفحه ٢٥ : الملاك المدونة
مع ضياعهم (٢) ، فالجهشيارى (٣) يذكر أن رجلا من أهل الأهواز قدم إلى أبى أيوب الموريانى
الصفحه ٤٠ :
بإرسال ما عليها من أموال إلى بغداد فى خضم الفوضى التى عاشت فيها إبان الفتنه.
كفل المأمون
للدولة
الصفحه ٤٧ : والجزية وسائر أمور الدولة المالية ، لذلك طلب الرشيد من
الفقيه أبى يوسف تصنيف كتاب فى الخراج يحدد فيه ما
الصفحه ٥٢ : مملكته كلها ، وهو أول من شغل هذا المنصب فى الإسلام ، وكان له ابن يسمى
يوسف ولى القضاء فى حياة أبيه
الصفحه ٥٥ : أبيه المنصور (٤) ، لكن المهدى عاد فأسند بعض المناصب الهامة إلى الفرس ،
فعزل أبا عبيد الله بن معاوية عن
الصفحه ٥٧ : يشغلون المناصب الكبيرة فى
بغداد إلا أننا نلاحظ أن المأمون لم يغفل العرب نهائيا بل قرب إليه أحمد بن أبى
الصفحه ٥٨ : المبالغة ، إذ ظهرت شخصيات كبيرة فى عهده لعبت دورا كبيرا فى
سياسة الدولة فأحمد بن أبى دؤاد ، ولاه المعتصم
الصفحه ٦١ : كبيرا من يحيى عليه
(٣).
واستوزره الرشيد ،
وكان يخاطبه بالأبوه ، وبلغ من ثقته به أن قال له : يا أبة أنت
الصفحه ٧٢ : فى
الطب.
__________________
(١) Hitti : Hist ,of the Arabs p.٣٦٣.
(٢) ابن أبى اصبيعة :
عيون
الصفحه ٧٩ : الأسلام فى عتق العبيد. لذلك أقبل الناس على ذلك تقربا إلى الله ، فكانت ريطة
ابنة أبى العباس تشترى رقيقا
الصفحه ٨٠ : والديباح التى نقش عليها أبيات شعرية فى مدح الخليفة ، وفى المجلس كراسى
فخمة مرصعة باللؤلؤ معدة لجلوس كبار
الصفحه ٨٨ : (٢) ومن أشهر ندمائه مروان ابن أبى حفصة ، كان يأتى باب المهدى
على برذون قيمته عشرة آلاف دينار والسرج
الصفحه ٩٠ : الأكاسرة وما كان فيها من حضارة
ولهو وعبث ، لأن الغناء كان منتشرا قبل عهد الرشيد فى بغداد ، وفى دمشق إبان
الصفحه ٩٣ : بلغه من إتقان للغناء إلا بفضل دراسته لهذا الفن دراسة
واعية فقد تتلمذ على أبيه ، وعلى منصور زلزل