الصفحه ٥٧ :
دؤاد ، وكان ضليعا فى الفقه وعلم الكلام والمنطق ومن أبرز العلماء الذين ينعقد بهم
مجالس المأمون العلمية
الصفحه ٥٩ : الدين فى تعدد
المذاهب الفقهية ، فقد شهدت بغداد أئمة المذاهب الرئيسية ، كما أن اللغة العربية ـ
لغة القرآن
الصفحه ٦٧ : والفقه (٤). وأوصى المأمون آخاه المعتصم بالعلويين خيرا.
ب ـ أهل الذمة
شكل أهل الذمة فى
بغداد فى العصر
الصفحه ٦٩ : الفقهية بترك البيع والكنائس لأهل الذمة ، وبخروج النصارى بالصلبان أيام
أعيادهم ، ومن حق أهل الذمة على
الصفحه ٨٥ : ، ويصيب ما اشتهى من ألوان الطعام ، واقفه فى
طريقه الوزراء والقواد وأمراء الأجناد والأعلام والفقها
الصفحه ١٠٣ : فى العصر
العباسى الأول. وبلغ من شغفهم به وتقديرهم له أن للسابق كان يأخذ حصان المسبوق ،
واشترط الفقها
الصفحه ١١٦ : وتقلدت السيوف (٣). ويقول الجاحظ (٤) : وللخلفاء عمه والفقهاء وللأبناء عمه وللنصارى عمه ولأهل
التشاجى عمه
الصفحه ١٢٥ : فيها مختلف العلوم ، ويقوم
بالتدريس فيها رجال العلم من المشايخ ، فهناك حلقة للفقه وحلقة التفسير ، وحلقة
الصفحه ١٤٣ : المسائل الخلافية فى الدين ـ هذه المناقشات التى أجريت
عمدا مع الفقهاء وعلماء الدين من جميع المدارس الفكرية
الصفحه ١٤٧ : الفقه والنحو فإنه كان عالما
بالنجوم والطب وأيام العرب وأشعارها (١).
اتصل الفراء
بالمأمون ، فأمره أن
الصفحه ١٤٨ : ء وحجة فى اللغة والأخبار وأيام الناس وغريب القرآن
ومعانيه والشعر والفقه ، كثير التصنيف والتأليف ، ولقد
الصفحه ١٥٧ : والفقه والأحكام
والأخبار ، وتوفى سنة ٢٠٧ ه ، وله من الكتب كتاب التاريخ والمغازى ، وأخبار مكة ،
وكتاب
الصفحه ١٥٨ : ، حجة فى التفسير والفقه والحديث ، وقد أعتمد عليه الطبرى
فى تاريخه (١).
أما محمد بن سعد ـ
كاتب الواقدى
الصفحه ١٨٠ : الموضوعات وذكر الأمثلة والأحكام ، واستخدام القياس فى
النحو ، والفقه والفلسفة معتمدا بالدرجة الأولى على
الصفحه ٢٧٥ : .
وفى سنة ٨٩٢ ه (ـ
١٤٨٦ م) توفى الفقيه الشاعر محمد بن الحصر البغدادى حتى لموته رنة حزن فى جميع
ديار