الصفحه ٢٢٠ : كلام جزيل الفائدة
لأنه يدلنا على أن الإضطراب كان عظيما فى المدينة وأنه لم يبق باق على حالته
الأولى وإن
الصفحه ٢٢١ : العربى فى عهد الأمير بايدو بأن يقتل ابن آخر لشمس الدين واسمه
خواجا هارون وكيل الولاية لأنه كان يظنه أنه
الصفحه ٢٢٧ : للحقيقة لأن معنى خربندة عبد
الحمار أو خادم الحمار وأما خدابندة فمعناه عبد الله أو خادم الله راجع تاج
الصفحه ٢٤١ :
هنيئا له حاز
الثواب لأنه
نوى عملا لله
صرفا مجردا
وفيه روى الرواى
الحديث مؤرخا
الصفحه ٢٤٣ : كادت تظهر للعيان
الإوغابت عن الأبصار لأن الشاه منصور لم يتملك على بغداد إلا فى تغيب إلامير حسين
بينما
الصفحه ٢٤٩ : عنها وليس بها داع ولا مجيب وما فعل ذلك بهم إلا لأنه أصيب منهم
أولا. ذكر الشيخ عبد اللطيف الكرمانى أن
الصفحه ٢٥٦ : ء اسوار المدينة حفظا على سكانها
وتأمينا للمدينة لأن أهلها كانوا قد قلوا لكثرة ما نابهم من النوائب وفى
الصفحه ٢٥٨ : حصار السلطانية وكان أسم الرجل
هذا أويس وكان يدعى أنه ابن أحمد ولعل لهذا المدعى بعض الحقيقة لأن أهل
الصفحه ٢٥٩ : ء.
وبموته عنت آثار
سطوة الإيليخانيين لا آثار سلالتهم كما ظنه أغلب المؤرخين لأنه بعد موت هذا
السلطان كان قد
الصفحه ٢٦٥ : لأن
فى قتله منفعة عظيمة لنفسه.
لما تبوأ جهانكير
شاه عرش المملكة قبض أيضا على أعنة بلاد ديار بكر
الصفحه ٢٦٦ : عوامل الغيرة على آل تيمور
وتنبهت شواعره الباطنة فالى على نفسه أن يتأثر هذا الفائح الجسور. ولا سيما لأنه
الصفحه ٢٧٠ : الجمعة. أما أبو سعيد لم يقبل بشىء من هذه المواعيد
والشروط وكان كلما لأن خصمه تجبر وعتا. فلما رأى حسن
الصفحه ٢٧٤ : دجلة فقط بل كانت أراضى الدور تضيق بالمياه التى كانت تنبط منها لأن سطح ماء
الشط كان أعلى بكثير من أعلى
الصفحه ٣٥ :
والذرة والأرز
والحبوب والسمسم ، إذ عليه العشر إذا كان ريه سيحا ونصف العشر إذا كان ريه بمشقة
الصفحه ١١٢ : صبره ولا الحلال شكره (٣).
وقال بعض الزهاد :
يا ابن آدم بع دنياك بآخرتك تربحهما جميعا ، وإذا ما رأيت