الصفحه ٢٥٤ : إلى قره يوسف فى الموصل
واتفق الأثنان على أن يكونا تحت جناح سلطان آل عثمان لأنه هو وحده كان قادرا على
الصفحه ١٤٧ :
ومن أعلام الأدب
فى بغداد الفراء تلميذ الكسائى ، وقيل لو لا الفراء ما كانت العربية لأنه خلصها
الصفحه ١٦٨ : ، ومعرفة أنواع العلاج وقد قدره المنصور لأنه أحسن
علاجه ، ووجدد راحة عظيمة فى جسمه ، وتخلص من الأمراض وجدير
الصفحه ٢١٦ : هولاكو يقعد على كرسى المملكة
لأن عنده العقل والكفاية والعلم والدراية ، ولما أقيم على عرش أبيه ابقى شمس
الصفحه ٩ : فدعاها دار السلام ، لأن الله هو
السلام أو لعل المقصود هنا الجنة فقد ورد فى القرآن الكريم عن الجنة (لَهُمْ
الصفحه ٦٠ : الشيعة. لذلك تصدى لهم الخلفاء وسخطوا عليهم ، ولحق بهم من
العباسيين الكثير من النكبات ، لأن اتجاهاتهم تهدد
الصفحه ٦٦ :
المعتصم إلى موضع سامرا فبناها. وهذه الرواية متؤخرة لا يمكن قبولها لأن العمل
الكبير الذى قام به المعتصم من
الصفحه ١٣٠ : (٣) ليس لها نظير فى مشارق الأرض ومغاربها سعة وكبرا وعمارة
وكثرة مياه ، وصحة هواء ، ولانه سكنها من أصناف
الصفحه ١٤٠ : برهان عقلى (١) ، وكان أهل الحديث يرون أن مناقشات المتكلمين وآرائهم بدعة
، لأن الإيمان عندهم هو الطاعة
الصفحه ١٥١ : ترجمة الآداب اليونانية ، لأن الآداب العربية غنية ، إنما نقلوا العلوم
الطبية والفلكية والرياضية والفلسفية
الصفحه ١٧١ : ، وتسمى
الطواحين لأنها تطحن كل ما يؤكل ، وكان فى بغداد أطباء للعيون (١).
كذلك برع أهل
بغداد فى علم
الصفحه ٢٤٢ :
وعليه قبة مرتفعة وقبره إلى اليوم يزار ولم يندرس لأنه كان مشهورا بالتقوى والدين
والصدقات والقربات. ولما
الصفحه ٢٤٦ : يومئذ من قبل تيمور لك
الأمير مسعود السبزوارى فلم يستطع هذا أن يناوئه لا سيما لأن صاحبه كان بعيدا عنه
إذ
الصفحه ٢٦٩ : صاحب العراقين (العراق العجمى
والعربى) حروب كثيرة استحر القتال والتحم النظال مدة سنتين لأنها ابتدأت فى
الصفحه ٨ : بغداد باغ
داذوية لأن موضع بغداد كان باغا لرجل من الفرس يسمى داذويه ، ولكننا نرجح أن كلمة
بغداد معناها