الصفحه ٢٤٤ :
على ليقوموا معا قومة واحدة. على أحمد
الصفحه ٢٦٤ :
الطامعين الطامحين معاملة يرجح عنها القلم حافيا نافيا وتكون عاقبتهم آية القوم
يعقلون. وما أحرى بكل طامع أن
الصفحه ٢٩٧ :
قوتلوق شاه ٢١٩
قوم الدين النجفى
٢٤٥
قيس ٥٣
(ك)
الصفحه ١٧٣ : ء إلا إذا اطمأن إليه اطمئنانا كاملا على مقدرته العلمية وحسن استعداده
وعلى حد قوله : أعلم أن من المفترض
الصفحه ١٣٩ : ، وكذلك الآسانيد تتفاوت باتصالها وانقطاعها
وبسلامتها من العلل الموهنة لها (١).
تعرض الحديث
للتحريف ، لأن
الصفحه ١٤٤ : ورفض أن يستجيب
لمطلب بعض الذين أشفقوا عليه بأن يقول بخلق القرآن تقية وقال : إذا أجاب العالم
تقية
الصفحه ٢٣٥ : بمنزلة حاكم عند زحفه على العدو ، وإذا بمرجان قصد الإستقلال بحكومة بغداد
وتملكها ، ولا سيما لأن بغداد كانت
الصفحه ٢٧٦ : الصفوى.
وقد نوى بعمله هذا أن يمنع فرخ يسار شاه شروان من أن يغيت بأى سنقر لأنه إذا كان
حبله على غاربه يثير
الصفحه ٣٣ :
أين يؤتى هؤلاء إذا قسمت الأرضون والعلوج؟ (١). ويقول أبو يوسف (٢) : إن ما رآه عمر بن الخطاب من جمع خراج
الصفحه ٩٤ :
الرشيد ، وكان
أبوه ينهاه عن منادمته ، ويأمره بترك الأنس به ، لأنه كان لا يأمن أن ترجع العاقبة
عليه
الصفحه ٢٥ : على الضامن أن يقدم للحكومة مبلغا معينا من المال سبق أن
اتفق مع الحكومة عليه ، وإذا ما أخل الضامن
الصفحه ٤١ : البلاد ويحصل صاحبها على
سفتجه بقيمة ماله ، ويحملها معه فى رحلته الطويلة وهو آمن على ماله لأنه لم يكن
يجوز
الصفحه ٩٢ : ضياعه (١).
كذلك اشتهر فى
الغناء فى بغداد إسحاق بن إبراهيم الموصلى والرشيد شغف به لأنه كان على جانب
الصفحه ٩٨ : وقطع
الطريق ، وأخذوا النساء والغلمان علانية من الطرق فكانوا يخطفون الطفل من أبيه ولا
يردوه إليه إلا إذا
الصفحه ١٢٧ :
هذه المجالس ،
ومما لا شك فيه أن هذه المناظرات أدت إلى رواج الحركة العلمية لأن المناظرة إذا
كانت