الصفحه ٧٤ : من أهل
الذمة (٣) وعلى الرغم من أن الرشيد عرف بتسامحه مع أهل الذمة إلا أنه أمرهم بألا
يتشبهوا
الصفحه ٧٧ : الفنون الجميلة ، والأرمن
فيهم خشونة فى الطبع. على أن الرقيق المجلوب من بلاد السند كثرت جرائمهم مع سادتهم
الصفحه ٨٤ :
كبير من أهل العراق وخراسان وغيرهم من المتجهين لأداء فريضة الحج فى باب الكوفة ،
وكل معه إبله ومؤوتنه
الصفحه ٩٠ : (٢) من أن أزدياد ونفوذ الفرس فى عهد الرشيد ، وما عرف عنهم من
ميل إلى اللهو والسرور ، نشروا مع نفوذهم حياة
الصفحه ٩٤ : أمره كان يغنى من وراء ستار إلا إذا جلس مع الرشيد والأمين من
بعده فى خلوه ، ولما أمنه المأمون ظهر بالغنا
الصفحه ٩٧ : ، فتنوعت مصادر الثروة ، والمال خير وسيلة
لازدهار اللهو ويسير جنبا إلى جنب مع الترف ، فيكون
الصفحه ٩٩ : الدين ونظرة الأدب
تختلف كل الإختلاف عن نظرتهم إلى أهل اللهو والطرب ، بل ترى بعض الفقهاء يتجنب
الحديث مع
الصفحه ١٠٢ :
فضل أن يقضى معه
الكثير من الأوقات للاستمتاع بحديثه ، لأنه جمع المعرفة بأخبار أهل الحجاز وألقاب
الصفحه ١٠٤ :
الكلاب السريعة العدو (١) وكان الأمين يصارع الأسود ويخرج إلى الصيد ومعه أصحاب
اللبابيد والحراب على البغال
الصفحه ١٠٦ : السيدة زبيده أم جعفر ـ زوجة الرشيد ـ ساهمت مع
زوجها مساهمة كبيرة فى إصلاح أحوال البلاد وتخفيف أعبا
الصفحه ١٠٩ :
مجالسه مع وزيره
جعفر بن يحيى البرمكى حينما ينظر فى الأمور الهامة لأنه ، يأنس برأيها ، ويطمئن
إليها
الصفحه ١١٠ : الحج متابعا للغزو ، واتخاذ القصور وتمهيد الطرق فى طريق مكة فعم الناس
إحسانه مع ما اقترن به من عدله
الصفحه ١١١ : مع ذلك راض عن الله ، صرفوا نفوسهم عن الشهوات
وأكثروا من ذكر الموت والحياة الأخرة.
وتعففوا عن محاولة
الصفحه ١١٢ : تعداه إلى بعض أمراء البيت العباسى ، فكان أحمد بن هارون
الرشيد أميرا صالحا ، ترك الدنيا فى حياة أبيه مع
الصفحه ١١٣ : ء كثيرة. وقد كان المنصور فى ضلال مع منجمه
هذا ، وقد ورث الملوك اعتقاد أقوال المنجمين ، وذلك ضلال لا يجوز